المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المساتمن طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am
» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am
» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am
» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm
» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am
» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am
» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm
» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am
» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am
» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tatamoun | ||||
روعة الحياة | ||||
همسة مشاعر | ||||
*perle blanche* | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
همس الرقراق | ||||
انتصار | ||||
wassan | ||||
الزهور الملكية |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
روعة الحياة | ||||
tatamoun | ||||
همسة مشاعر | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
دورات | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
*perle blanche* | ||||
wassan | ||||
ربيع سوفت | ||||
همس الرقراق |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
_رمضان شهر الرحمة والغفران والعتق من النار
2_السورة التي انزلت في شهر رمضان هي:القدر
3_اربعة من فضائل رمضان وهم:
1_الاحساس بافقراء والمساكين
2_صلة الرحم
3_تضاعف الاجر والثواب
4_اولة رحمة واوسطة مغفرة واخرة عتق من النار
4_شهر رمضان هو شهر القران
5_الذي انزل في رمضان هو القران الكريم
خمسة مما نفعلة في شهر رمضان
1_الصيام
2_الزكاة
3_قراءة القران
4_صلاة التراويح
5_توزيع الصدقات
انا اتمنى انه كل عضو يكتب عاداته برمضان الكريم
بكل بلد وانا سأبدأ اليكم احبتي
ثمة عواصم في العالم يرد اسمها كلما ذكر رمضان
وفي مقدمتها دمشق التي تكاد تنفرد بتقاليد مميزة عن مثيلاتها
من الحواضر العربية والاسلامية في تعايش الناس مع شهر رمضان المبارك فيها
ويمارس أهل دمشق عادات قديمة عريقة في رمضان
توارثوها عن أجدادهم تحكي روح التراث والأصالة والمحبة
والتواصل الديني والأخلاقي والحياتي فيما بينهم
وهي عادات تكاد أن تندثر هذه الأيام إلا من بعضها
وحول العادات والتقاليد الرمضانية في سوريا
سادت لدى أفراد الشعب السوري عادات وتقاليد منذ بدء دخول الإسلام فيه
ومنذ الفتوحات التي نشرت الإسلام في أصقاع بلاد الشام
وكان للعادات وتقاليد الشعوب الاخرى التي انصهر أفرادها مع أفراد المجتمع السوري
من أكراد وتركمان وشراكس وفرس وصقالبة وأتراك ومغاربة
أثرا في إفراز وتداول عادات اجتماعية وتقاليد غذائية
وأخرى في اللباس والمسكن والعادات الأخرى
مما أثرى التراث الثقافي والاجتماعي السوري لاحقا
السوريين يهتمون بشهري رجب وشعبان فيحتفلون بإحياء ليلة الاسراء
وليلة الخامس عشر من شعبان وذلك بالصيام في هذين اليومين
وقيام ليلتهما ويقوم بعض الأفراد بصيام يومي الاثنين والخميس طاعة لله
ويتم كعادة دمشقية متبعة تناول وجبات الحلويات الدمشقية المشهورة
كالبرازق والعجوة والغريبة أثناء إحياء ليلة النصف من شعبان عند العائلات الدمشقية
إن السوريين يتلهفون لقدوم شهر رمضان حيث يستيقظون صباح كل يوم
على مدفع السحور ونغمات المسحراتي الذي يدعى شعبيا "أبو طبله"
حيث يتجول في الأحياء الشعبية داعيا بنغماته وطرقات طبلته
الصائمين لعبادة الله وقيام الليل وإعداد وجبة السحور
وإن السوريين يجتمعون حول موائد السحور الشهية الغنية بالمأكولات الشائعة
المحضرة من الخضار واللحم والسمن وبقية الأطعمة
كالزيتون والبيض والجبن والشاي والمربيات والزعتر وغيرها
بعد آداء فرائض الصلاة يغادر المصلون لأخذ قسط من النوم
ثم يذهبون لأداء أعمالهم المعتادة فتكتظ الأسواق بالمستهلكين
وتعمر المساجد بالمصلين حين أوقات الصلاة والذين يقرأون القرآن
ويدعون الله عز وجل لهم بالقول بالقبول والطاعة
من أهم ملامح العادات الرمضانية الإعلام بقدوم الشهر بمدفع الإثبات
الذي تطلق قذائفه عصر اليوم السابق لشهر الصيام
وفي الأسواق ينتشر باعة الحلويات الشهيرة كالكنافة والنهش
(وهي حلوى من سكر وعجين وقشطة وفستق حلبي)
والمعجنات كالمعروك (نوع من خبز رمضان مزين بالسمسم)
والناعم (طبق شعبي من العجين مقلي بالزيت ومزين بالدبس)
ومحلات بيع الحمص والفول والسوس والمخللات
حيث يتنافسون في عرض بضائعهم على المشترين والمستهلكين
ويسود لدى الدمشقيين مثل سائد يقول "العشر الأول من رمضان للمرق"
كناية عن الاهتمام بإعداد وجبات الطعام "والعشر الأوسط للخرق"
أي شراء ثياب وكسوة العيد "والعشر الأخير لصر الورق"
كناية عن الانهماك بإعداد حلوى العيد كالمعمول وغيره في الأسواق
كما ينتشر بائعو الخضار والفواكه والمجففات وغيرها
عارضين بضائعهم ويتكثف الازدحام خاصة في العشر الأخيرة
في أسواق دمشق التقليدية كالحميدية، والبزورية، وخان الجمرك
والعصرونية، والحمراء، والصالحية، وأبو رمانة والقصاع
إن أواصر المحبة والألفة بين أفراد المجتمع السوري في شهر رمضان المبارك
تشتد حيث يتبادل المصلون تحيات الود والمحبة وتقوى هذه الأواصر
من خلال تبرع الموسرين على المحتاجين بالهبات والزكاة والصدقات
والكفارات التي يقوم بها أفراد مختصون يجمعون المال والسلع الأخرى
لتوزع على الفقراء ولا يمنع الموسرين أو متوسطي الحال
من دعوة أقاربهم وأصدقائهم إلى موائد الافطار
إن أهم الوجبات هي الكبة والمحاشي وغيرها من الوجبات المحببة لدى أهل الشام
مع السلطات الغنية بالخضار ووجبات الحلويات المشهورة دمشقيا كالعوامة والقطايف
وحول العادات الرمضانية في المحافظات السورية الأخرى
إن المظاهر الرمضانية تتماثل في المحافظات الأخرى
ففي الساحل تسود وجبتا السمك مع الرز والخضار واللحوم
وإن جو شاطئ البحر المعتدل هناك يسمح للصائمين بعد الإفطار
بالتمشي والسمر على الساحل الجميل وتزدحم المساجد بالمصلين
وينتشر استهلاك حلويات خاصة بالساحل مثل الجزرية
وهي نوع من الحلوى محببة محشوة بالقلوبات والمكسرات وغيرها
أما في المناطق الوسطى، حمص وحماة وأدلب
فلا خلاف على هذه المظاهر عنها في بقية المحافظات
وتسود لدى العائلات أطباق غذائية متباينة أهمها في حِمص الشعيبيات
وهي حلوى محببة تصنع من العجين والجوز والقشطة وحلويات أخرى
وفي حلب تكتظ الأسواق الشعبية (خان الجمرك) وغيرها بالزبائن خلال النهار
وبعد الليل يتسامر الحلبيون بعد أداء صلاة التراويح في شوارع حلب ومقاهيها
قرب القلعة طريق المسلمية، حيث تنتشر المنتزهات الطبيعية
وتعتبر الوجبات الحلبية المتداولة غنية بالأطعمة اللذيذة
من أنواع الكبة الصاجية والمقلية اللبنية المشوية وحميص الفحم المشوي
بنوعيه الشقف والسادة وأنواع كل المحاشي وورق العنب
أما في المحافظات الشمالية الشرقية فتسود وجبات المنسف (الرز مع اللحم والسمن العربي)
مع اللبن الرائب على موائد السكان الذين يتداولون طعامهم في المضافات العربية
المتسعة للمفطرين والتي تتوزع فيها الوسائد مرفقة بالسلطات والعصير
ويستهلك التمر والعجوة والحلويات الشعبية وغيرها وتعمر المساجد بالمصلين
وإن العادات والتقاليد الرمضانية في سوريا تتميز بأنواع المأكولات التي يتفنن بها البعض
مثل الفتوش والتبولة والكبة والفطائر وحلويات الكنافة النابلسية والمذلوقة
وشقائق النعمان وكذلك شراب العرق سوس الذي لا يخلو من مائدة إفطار سورية
هذا موجز عن العادات والمأكولات الرمضانية في سوريا
أتمنى أن ينال اعجابكم
2_السورة التي انزلت في شهر رمضان هي:القدر
3_اربعة من فضائل رمضان وهم:
1_الاحساس بافقراء والمساكين
2_صلة الرحم
3_تضاعف الاجر والثواب
4_اولة رحمة واوسطة مغفرة واخرة عتق من النار
4_شهر رمضان هو شهر القران
5_الذي انزل في رمضان هو القران الكريم
خمسة مما نفعلة في شهر رمضان
1_الصيام
2_الزكاة
3_قراءة القران
4_صلاة التراويح
5_توزيع الصدقات
انا اتمنى انه كل عضو يكتب عاداته برمضان الكريم
بكل بلد وانا سأبدأ اليكم احبتي
ثمة عواصم في العالم يرد اسمها كلما ذكر رمضان
وفي مقدمتها دمشق التي تكاد تنفرد بتقاليد مميزة عن مثيلاتها
من الحواضر العربية والاسلامية في تعايش الناس مع شهر رمضان المبارك فيها
ويمارس أهل دمشق عادات قديمة عريقة في رمضان
توارثوها عن أجدادهم تحكي روح التراث والأصالة والمحبة
والتواصل الديني والأخلاقي والحياتي فيما بينهم
وهي عادات تكاد أن تندثر هذه الأيام إلا من بعضها
وحول العادات والتقاليد الرمضانية في سوريا
سادت لدى أفراد الشعب السوري عادات وتقاليد منذ بدء دخول الإسلام فيه
ومنذ الفتوحات التي نشرت الإسلام في أصقاع بلاد الشام
وكان للعادات وتقاليد الشعوب الاخرى التي انصهر أفرادها مع أفراد المجتمع السوري
من أكراد وتركمان وشراكس وفرس وصقالبة وأتراك ومغاربة
أثرا في إفراز وتداول عادات اجتماعية وتقاليد غذائية
وأخرى في اللباس والمسكن والعادات الأخرى
مما أثرى التراث الثقافي والاجتماعي السوري لاحقا
السوريين يهتمون بشهري رجب وشعبان فيحتفلون بإحياء ليلة الاسراء
وليلة الخامس عشر من شعبان وذلك بالصيام في هذين اليومين
وقيام ليلتهما ويقوم بعض الأفراد بصيام يومي الاثنين والخميس طاعة لله
ويتم كعادة دمشقية متبعة تناول وجبات الحلويات الدمشقية المشهورة
كالبرازق والعجوة والغريبة أثناء إحياء ليلة النصف من شعبان عند العائلات الدمشقية
إن السوريين يتلهفون لقدوم شهر رمضان حيث يستيقظون صباح كل يوم
على مدفع السحور ونغمات المسحراتي الذي يدعى شعبيا "أبو طبله"
حيث يتجول في الأحياء الشعبية داعيا بنغماته وطرقات طبلته
الصائمين لعبادة الله وقيام الليل وإعداد وجبة السحور
وإن السوريين يجتمعون حول موائد السحور الشهية الغنية بالمأكولات الشائعة
المحضرة من الخضار واللحم والسمن وبقية الأطعمة
كالزيتون والبيض والجبن والشاي والمربيات والزعتر وغيرها
بعد آداء فرائض الصلاة يغادر المصلون لأخذ قسط من النوم
ثم يذهبون لأداء أعمالهم المعتادة فتكتظ الأسواق بالمستهلكين
وتعمر المساجد بالمصلين حين أوقات الصلاة والذين يقرأون القرآن
ويدعون الله عز وجل لهم بالقول بالقبول والطاعة
من أهم ملامح العادات الرمضانية الإعلام بقدوم الشهر بمدفع الإثبات
الذي تطلق قذائفه عصر اليوم السابق لشهر الصيام
وفي الأسواق ينتشر باعة الحلويات الشهيرة كالكنافة والنهش
(وهي حلوى من سكر وعجين وقشطة وفستق حلبي)
والمعجنات كالمعروك (نوع من خبز رمضان مزين بالسمسم)
والناعم (طبق شعبي من العجين مقلي بالزيت ومزين بالدبس)
ومحلات بيع الحمص والفول والسوس والمخللات
حيث يتنافسون في عرض بضائعهم على المشترين والمستهلكين
ويسود لدى الدمشقيين مثل سائد يقول "العشر الأول من رمضان للمرق"
كناية عن الاهتمام بإعداد وجبات الطعام "والعشر الأوسط للخرق"
أي شراء ثياب وكسوة العيد "والعشر الأخير لصر الورق"
كناية عن الانهماك بإعداد حلوى العيد كالمعمول وغيره في الأسواق
كما ينتشر بائعو الخضار والفواكه والمجففات وغيرها
عارضين بضائعهم ويتكثف الازدحام خاصة في العشر الأخيرة
في أسواق دمشق التقليدية كالحميدية، والبزورية، وخان الجمرك
والعصرونية، والحمراء، والصالحية، وأبو رمانة والقصاع
إن أواصر المحبة والألفة بين أفراد المجتمع السوري في شهر رمضان المبارك
تشتد حيث يتبادل المصلون تحيات الود والمحبة وتقوى هذه الأواصر
من خلال تبرع الموسرين على المحتاجين بالهبات والزكاة والصدقات
والكفارات التي يقوم بها أفراد مختصون يجمعون المال والسلع الأخرى
لتوزع على الفقراء ولا يمنع الموسرين أو متوسطي الحال
من دعوة أقاربهم وأصدقائهم إلى موائد الافطار
إن أهم الوجبات هي الكبة والمحاشي وغيرها من الوجبات المحببة لدى أهل الشام
مع السلطات الغنية بالخضار ووجبات الحلويات المشهورة دمشقيا كالعوامة والقطايف
وحول العادات الرمضانية في المحافظات السورية الأخرى
إن المظاهر الرمضانية تتماثل في المحافظات الأخرى
ففي الساحل تسود وجبتا السمك مع الرز والخضار واللحوم
وإن جو شاطئ البحر المعتدل هناك يسمح للصائمين بعد الإفطار
بالتمشي والسمر على الساحل الجميل وتزدحم المساجد بالمصلين
وينتشر استهلاك حلويات خاصة بالساحل مثل الجزرية
وهي نوع من الحلوى محببة محشوة بالقلوبات والمكسرات وغيرها
أما في المناطق الوسطى، حمص وحماة وأدلب
فلا خلاف على هذه المظاهر عنها في بقية المحافظات
وتسود لدى العائلات أطباق غذائية متباينة أهمها في حِمص الشعيبيات
وهي حلوى محببة تصنع من العجين والجوز والقشطة وحلويات أخرى
وفي حلب تكتظ الأسواق الشعبية (خان الجمرك) وغيرها بالزبائن خلال النهار
وبعد الليل يتسامر الحلبيون بعد أداء صلاة التراويح في شوارع حلب ومقاهيها
قرب القلعة طريق المسلمية، حيث تنتشر المنتزهات الطبيعية
وتعتبر الوجبات الحلبية المتداولة غنية بالأطعمة اللذيذة
من أنواع الكبة الصاجية والمقلية اللبنية المشوية وحميص الفحم المشوي
بنوعيه الشقف والسادة وأنواع كل المحاشي وورق العنب
أما في المحافظات الشمالية الشرقية فتسود وجبات المنسف (الرز مع اللحم والسمن العربي)
مع اللبن الرائب على موائد السكان الذين يتداولون طعامهم في المضافات العربية
المتسعة للمفطرين والتي تتوزع فيها الوسائد مرفقة بالسلطات والعصير
ويستهلك التمر والعجوة والحلويات الشعبية وغيرها وتعمر المساجد بالمصلين
وإن العادات والتقاليد الرمضانية في سوريا تتميز بأنواع المأكولات التي يتفنن بها البعض
مثل الفتوش والتبولة والكبة والفطائر وحلويات الكنافة النابلسية والمذلوقة
وشقائق النعمان وكذلك شراب العرق سوس الذي لا يخلو من مائدة إفطار سورية
هذا موجز عن العادات والمأكولات الرمضانية في سوريا
أتمنى أن ينال اعجابكم
روعة الحياة- https://i.servimg.com/u/f58/15/86/41/54/2210.png
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2166
النقاط : 3243
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
رد: كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
على الرغم من غياب النكهة الخاصة لأيام شهر رمضان المبارك في الأردن، الا ان وسط عمان او ما يعرف بوسط البلد يعيد القليل من الذكريات القديمة، فهو المكان الذي يضم الجامع الحسيني الكبير . وتبدو مظاهر رمضان في الأيام الحالية خالية من المظاهر الدينية والألفة التي اعتاد عليها الاردنيون سابقا. | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | رمضان زمان أحلى |
لشهر رمضان ثقافة خاصة وواجهة، يمتاز بها في عدد من البلدان العربية، وفي هذا الشهر أصالة في كثير من البلدان العربية، غير أن الشهر الفضيل في الأردن، له نكهة خاصة ووجه ثقافي مختلفا، يبتعد عن الأصالة حينا، ويغرق في التفاصيل حينا آخر. فهل يختصر رمضان الأردن بالمسحراتي الذي لم يعد موجودا، وفوانيسه التي استعيض عنها بأحدث أساليب الإنارة وأشرطة بلاستيكية مضيئة وموائد الرحمن التي صارت "برستيجا" اجتماعيا لدى البعض؟ ما الشيء الذي تغير في رمضان اليوم؟ وكيف كان الأهل والأجداد يقضون ساعاته ولياليه من غير فضائيات ولا فوازير؟ يعبر أحد المثقفين الأردنيين عن رؤيته لملامح الشهر بالقول: "لو كنت رمضان فلن أمر على عمان!!" بهذه الكلمات بدأ الكاتب والصحفي موفق محادين حديثه، وتابع: إنها تغتال هذا الشهر وتحوله إلى طعام فقط، لا طقوس لشهر يحتاج إلى قلب، حتى الشوارع تصبح متوحشة عصبية تنوء بسيارات يتسابق أصحابها نحو الشراء فقط... وفي المساء نشاهد خيما تسمى رمضانية، هي في حقيقتها لتناول النارجيلة والسهر حتى الصباح، الإحساس هو الذي يعطي معنى لهذا الشهر، لكنه في عمان لم يتعدَ مظهر الواجب الذي لا يرافقه ذلك الدفق الروحي. وتساءل: هل كانت عمان هكذا قبل عقود؟ والاجابة.. لا. فما الذي أوصلها إلى هذه الحال؟ ومع ذلك، نستطيع أن نلتقط بعضا من مظاهر احتفاء مختلف بالشهر الكريم في أماكن محدودة من عمان، وتحديدا في وسط البلد.. هذا المكان الذي لا يزال يحوي بين جنباته المسجد الحسيني الكبير – أكبر مساجد عمان- وعدد من الأسواق المميزة مثل سوق البخارية نسبة إلى التجار القادمين من بخارى وسوق اليمانية نسبة إلى تجار اليمن، إضافة إلى سوق العطارين. وهذه الأسواق تشهد حركة وإقبالا في رمضان، لكنها تكون مميزة في الليل بعد ساعات الإفطار، وفي ظاهرة جديدة بدء من بعض سكان عمان الذين استحدثوا طقوسا لاستقبال الشهر الزائر بالترحاب، حيث بدأت في السنوات الأخيرة تنتشر ظاهرة فوانيس رمضان التي يقبل على شرائها الأطفال، إضافة إلى أنشطة ثقافية لبعض المنتديات.. وان بقيت في المجمل أقل من وصفها بأنها ملمح ثقافي عام، يتعدى إطلاق الألعاب النارية التي تطلق في سماء المدينة، بمناسبة الأعراس ونتائج الثانوية العامة والمناسبات الوطنية الصغيرة والكبيرة. | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | حمى استهلاكية تسبق رمضان رغم الضائقة الاقتصادية |
اجتاحت حمى الاستهلاك معظم الاردنيين، فيما تضرب مطرقة الحرمان بقيتهم مع حلول شهر رمضان المبارك، رغم نداءات الجهات المعنية والمفكرين ورسامي الكاريكاتير الداعية الى ترشيد الاستهلاك والالتفات الى روحانية شهر الصيام. وهرعت غالبية المواطنيين الى الاسواق التجارية ومراكزالتسوق العصرية الكبرى، وحتى باعة الارصفة لابتياع السلع الرمضانية من خضار وفواكه وتمور ولحوم ومشروبات رمضانية من العرقسوس والتمر الهندي والخروب، اضافة للمكسرات ولوازم صنع الحلويات استعدادا لاقامة ولائم الافطار للأهل والأقارب والمعارف وزملاء العمل. واندفع هؤلاء للشراء المحموم، اما برغبة دينية صادقة فى بر الوالدين وصلة الارحام أو الالتزام بالتقاليد الاجتماعية والظهور بمظهر المقتدر على الكرم والبذل، وهي طبيعة متأصلة فى المجتمع الاردني رغم ضيق اليد. وتبدو حمى الاستهلاك واضحة للعيان فى الاسواق المكتظة بالمشترين فى انحاء عمان وضواحيها حيث يعيش اكثر من نصف الشعب الاردني وتتمتع بمستوى حياة أعلى، بينما تظهر بصورة أقل حدة الى الشمال من عمان فى اربد وجرش والسلط بخلاف مدن الجنوب مثل الكرك والشوبك والطفيلة ومعان التي كان اقبال المتسوقين على الشراء ضعيفا بسبب وضعها الاقتصادي. وعلى صعيد قطاع الخدمات، فقد شهد حمى مماثلة على تباين واضح يحدده تفاوت مستويات المعيشة، فبينما انهمك معظم أهل العاصمة بمتابعة الاعلانات المكتوبة والمتلفزة عن الخيم الرمضانية وأماكن السهرات واحدث نغمات الهواتف النقالة الخاصة بمواعيد الصلاة والسحور والافطار والتهنئة بقدوم رمضان، يكتفي اغلب الناس فى بقية المحافظات بشراء المواد الأساسية والاستعداد لمشاهدة برامج ومسلسلات التلفزيون والاذاعة الاردنية بهذه المناسبة. وأدى تهافت المشترين على مختلف السلع الرمضانية فى مختلف الاسواق التجارية ومراكز التسوق فى الأيام الماضية الى ارتفاع اسعار بعض أنواع الفواكه والخضار والتمور واللحوم بسبب ارتفاع الطلب المفاجئ عليها. وفتحت المؤسستان الاستهلاكيتان المدنية والعسكرية أسواقهما المنتشرة فى مختلف مدن المملكة خارج أوقات الدوام الرسمي، لتمكين المنتفعين من شراء ما يريدون من المنتجات الرمضانية بهدف تحقيق توازن الاسعار في السوق المحلية ومنع الاحتكار. تقول ايمان المومني معلمة مدرسة لنافذة الخير: حضرت إلى السوق لابتياع أصناف من المنتجات حددت أنواعها وكمياتها مسبقا." وتضيف:" الافراط فى الشراء ينم عن نقص فى وعي المواطن رغم ان غالبيتنا متعلمون." مؤكدة انها قصدت السوق لشراء الاساسيات فقط. ويصف موظف في احدى المؤسسات الاستهلاكية " الاندفاع العجيب " للمستهلكين الى شراء كل ما يصادفهم بأنه جنون استهلاكي يغري بعض التجار برفع اسعار منتجاتهم منبها الى ضرورة شراء ما يحتاجه المواطن من جميع الأصناف على دفعات خلال شهر الصوم والى ضرورة ادراك زملائه التجار ان هذا الشهر هو " موسم التجارة مع الله سبحانه وتعالى". واضاف: هذا السلوك ينم ايضا عن انعدام التخطيط الاقتصادي لدى معظم الاسر التي تعيش يوما بيوم، دون الالتفات الى أهمية الاقتصاد فى النفقة والتخطيط للمستقبل القريب ناهيك عن المستقبل البعيد. من جانبه، أكد عصام احد العاملين فى واحد من اكبر مراكز التسوق ان المستهلكين أتوا على جميع محتويات بعض اجنحة المركز الذي باع من المخللات والأرز فى يوم واحد فقط ما تصل قيمته الى 30 الف دينار. واضاف انه وزملاءه زودوا رفوف السوق بدفعات جديدة من البضاعة التي تم بيعها. وحتى الكتب الدينية لم تكن فى منأى عن حمى الاستهلاك، فقد استعدت المكتبات وأكشاك بيع الصحف والمجلات لهذا الموسم، وبدأت منذ عدة ايام بعرض المصاحف المفسرة وغير المفسرة والمزخرفة بطرق مختلفة اضافة الى الكتب الدينية الخاصة بالأدعية وأحكام الصلاة والصوم وروحانيات الشهر المبارك وفضله. | |
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | الذاكرة الشعبية مليئة بالحكايات الرمضانية |
مخزون كبير من الذاكرة الرمضانية لدى كبار السن والكهول حول رمضان في الأردن، ففي مدينة السلط على سبيل المثال، كانوا يعلمون بقدوم الشهر الفضيل من مدافع مدينة القدس قبيل النكسة. بينما أصبح لهذه المدينة الواعدة -التي ينحدر أغلب سكانها من أصول شامية أو نابلسية- مدفعها الخاص في 1970 ، وفي تلك الأوقات أي قبل 50 عاما كان المسحراتي شاهدا أساسيا على شهر رمضان وعاملا مهما في الحياة الرمضانية الأردنية. وللمسحراتي في الأردن شكل آخر، فهو رجل من أفاضل الناس في حيه أو مدينته، يقوم بهذا العمل بدافع شخصي، وبشكل تطوعي، يحمل كل ليلة طبلته المصنوعة من الفخار وجِلْد الغنم يسير فجرا بين الأزقة والحواري ويردد بعض الأطفال من خلفه: لا إله إلا الله.. اصحى يا نايم.. وحد الدايم.. وفي الأيام الأخيرة لرمضان، يردد المسحراتي بعض الأهازيج الخاصة بتوديع الشهر الكريم: الوداع الوداع يا رمضان.. يا شهر الصيام عليك السلام.. رمضان كريم أبو الخيرات.. رمضان كريم أبو الطاعات.. عليك السلام يا شهر الصيام.. ولوداع رمضان طقوس خاصة في الأردن قديما أيضا، فمع انقضاء النصف الأول من شهر رمضان أو ثلثيه، يبدأ المؤذنون في المساجد بما يسمى بـ"التوحيش" وهو نداء يقول فيه المؤذن: لا أوحش الله منك يا رمضان.. لا أوحش الله منك يا شهر الخير.. لا أوحش الله منك يا شهر التسابيح.. لا أوحش الله منك يا شهر المصابيحرمضان مبارك على الجميع بارك الله فيك اختي روعة الحياةلك شكري وتقديري.. |
شهاب- مشرف المنتديات العامة
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 539
النقاط : 567
تاريخ التسجيل : 02/07/2010
رد: كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
[b]رمضان في المغرب : طقوس دينية خاصة وعادات ضاربة في عمق التاريخ
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لشهر رمضان المبارك في نفوس المغاربة مكانة كبرى لا يشغلها سواه من شهور السنة أوالمناسبات والأعياد الدينية، إذ رغم قرب المغرب
من أوروبا وانفتاحه على عدد منالرياح الوافدة؛ فإن المغاربة يظلون أكثر
تشبثا بتقاليدهم وعاداتهم الدينية التيترسخت عبر القرون منذ أن دخل
الإسلام المغرب الأقصى على يد عقبة بن نافع.
يبدأاستعداد
المغاربة لاستقبال شهر الصوم في وقت مبكر، ويستعدون له بالصيام في
شهرشعبان الذي يبشرهم بهلال رمضان، وكما اشرت سابقا يتم تحضير مجموعة من
الاكلات الخاصة ...,
وما أن يدخل شهر رمضان في المغرب
حتى تنطلق الألسنة بالدعاء إلى الله لكي يجعل الشهرالكريم بداية الخير
ونقلة في حياة المرء، فتجد الناس يتبادلون الأدعية والتبريكاتفيما بينهم
فرحين برمضان الكريم الذي يغير حياتهم رأسا على عقب، وتعود فضيلة صلةالرحم
لتطرق أبواب البيوت، وتفتح القلوب للآخرين بمحبة غير معهودة في الشهور
الأخرىمن السنة، حيث يتبادل الناس الزيارات في الأسبوع الأول من رمضان،
حاملين لبعضهمالبعض أطيب الأماني في شهر الإيمان والرحمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وطيلة
الشهر الكريم، تملأ المساجدبالمصلين من كافة الأعمار، وفي أيام الجمع لا
يكاد المصلي يجد مكانا له داخلالمسجد، حيث تمتلئ جنبات الشارع بصفوف
المصلين وتتوقف حركات السير في الشوارعالقريبة من المساجد، في مشاهد جليلة
تجعل الإنسان يتمنى أن تكون أيام الله كلهارمضان. وبعد صلاة العصر يجتمع
المصلون لـ"لقراءة الحزب" بشكل جماعي كما جرت العادةفي المغرب الذي يأخذ بالمذهب المالكي، وتقام الدروس الدينية في المساجد بعد صلاةالظهر مباشرة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تقام ايضا خلال هذا الشهر مباراة في تجويد القرآن والتي تنظمها القناة الثانية المغربية ... وتبرز فيه اصوات فتية رائعة...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كما يتسابق العديد من الناس على اختلاف اعمارهم لحفظ سور من كتاب الله وختم هذا الاخير ....
واشير هنا أيضا الى الإفطارات جماعية:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فمنذ
تولي الملك محمد السادس السلطة عام 1999 تم إنشاء مؤسسةالحسن الثاني
للتنمية الاجتماعية التي تقوم بتوزيع المؤن على الأسر المحتاجة
كالسكروالزيت والحليب والدقيق والحلويات.
يشهد المغرب خلال شهر رمضان إقامة موائدإفطار جماعي، تنظمها بعض الجمعيات الخيرية والإسلامية التي يتلقى بعضها دعمًا منالدولة.
الدروس الحسنية الرمضانية:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهناك تقليد أصبح سائدًا في المغرب
منذ نهايةالثمانينات من القرن الماضي، حيث كان الملك الراحل الحسن الثاني
يقيم "الدروسالحسنية الرمضانية" خلال أيام الصوم، يحضرها علماء وفقهاء من
جميع أرجاء العالمالعربي والإسلامي، تختار نخبة منهم لإلقاء دروس أمام
الملك في القصر بالرباط، يحضرهكبار رجال الدولة ووزراء الحكومة ومسؤولو
الجيش والأمن وقد حافظ الملك الحالي على نفس التقليد والتسمية.
الى أن ألقاكم بإذن الله..[/b]
رمضان بالاقاليم الجنوبية للمملكة .. بين الحفاظ على الطقوس المتوارثة ومواكبة متطلبات الحياة العصرية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 700 * 466.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size][/b][/center]
[/size][/b]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لشهر رمضان المبارك في نفوس المغاربة مكانة كبرى لا يشغلها سواه من شهور السنة أوالمناسبات والأعياد الدينية، إذ رغم قرب المغرب
من أوروبا وانفتاحه على عدد منالرياح الوافدة؛ فإن المغاربة يظلون أكثر
تشبثا بتقاليدهم وعاداتهم الدينية التيترسخت عبر القرون منذ أن دخل
الإسلام المغرب الأقصى على يد عقبة بن نافع.
يبدأاستعداد
المغاربة لاستقبال شهر الصوم في وقت مبكر، ويستعدون له بالصيام في
شهرشعبان الذي يبشرهم بهلال رمضان، وكما اشرت سابقا يتم تحضير مجموعة من
الاكلات الخاصة ...,
وما أن يدخل شهر رمضان في المغرب
حتى تنطلق الألسنة بالدعاء إلى الله لكي يجعل الشهرالكريم بداية الخير
ونقلة في حياة المرء، فتجد الناس يتبادلون الأدعية والتبريكاتفيما بينهم
فرحين برمضان الكريم الذي يغير حياتهم رأسا على عقب، وتعود فضيلة صلةالرحم
لتطرق أبواب البيوت، وتفتح القلوب للآخرين بمحبة غير معهودة في الشهور
الأخرىمن السنة، حيث يتبادل الناس الزيارات في الأسبوع الأول من رمضان،
حاملين لبعضهمالبعض أطيب الأماني في شهر الإيمان والرحمة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وطيلة
الشهر الكريم، تملأ المساجدبالمصلين من كافة الأعمار، وفي أيام الجمع لا
يكاد المصلي يجد مكانا له داخلالمسجد، حيث تمتلئ جنبات الشارع بصفوف
المصلين وتتوقف حركات السير في الشوارعالقريبة من المساجد، في مشاهد جليلة
تجعل الإنسان يتمنى أن تكون أيام الله كلهارمضان. وبعد صلاة العصر يجتمع
المصلون لـ"لقراءة الحزب" بشكل جماعي كما جرت العادةفي المغرب الذي يأخذ بالمذهب المالكي، وتقام الدروس الدينية في المساجد بعد صلاةالظهر مباشرة.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تقام ايضا خلال هذا الشهر مباراة في تجويد القرآن والتي تنظمها القناة الثانية المغربية ... وتبرز فيه اصوات فتية رائعة...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
كما يتسابق العديد من الناس على اختلاف اعمارهم لحفظ سور من كتاب الله وختم هذا الاخير ....
واشير هنا أيضا الى الإفطارات جماعية:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
فمنذ
تولي الملك محمد السادس السلطة عام 1999 تم إنشاء مؤسسةالحسن الثاني
للتنمية الاجتماعية التي تقوم بتوزيع المؤن على الأسر المحتاجة
كالسكروالزيت والحليب والدقيق والحلويات.
يشهد المغرب خلال شهر رمضان إقامة موائدإفطار جماعي، تنظمها بعض الجمعيات الخيرية والإسلامية التي يتلقى بعضها دعمًا منالدولة.
الدروس الحسنية الرمضانية:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهناك تقليد أصبح سائدًا في المغرب
منذ نهايةالثمانينات من القرن الماضي، حيث كان الملك الراحل الحسن الثاني
يقيم "الدروسالحسنية الرمضانية" خلال أيام الصوم، يحضرها علماء وفقهاء من
جميع أرجاء العالمالعربي والإسلامي، تختار نخبة منهم لإلقاء دروس أمام
الملك في القصر بالرباط، يحضرهكبار رجال الدولة ووزراء الحكومة ومسؤولو
الجيش والأمن وقد حافظ الملك الحالي على نفس التقليد والتسمية.
الى أن ألقاكم بإذن الله..[/b]
[size=25]رمضان في مدن شمال المغرب _ تطوان كمثال _
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحرص ساكنة مدينة الحمامة البيضاء (تطوان), خلال شهر الخير والبركات, علىالجمع بين أجواء العبادة والترويح عن النفس, وتكريس الطقوس والعادات والتقاليدالدينية والاجتماعية الأصيلة المتوارثة والضاربة جذورها في التاريخ.
فطقوسشهر الصيام والقيام في تطوان, وإن كانت لا تختلف كثيرا عن نظيرتها في باقي المدنالمغربية سواء تعلق الأمر بعادات المأكل والمشرب والتردد على بيوت الله للصلاةوالتقرب والاستغفار والاجتهاد في الطاعات والسعي إلى اغتنام الأوقات بقراءة القرآنالكريم, أو ما رافق هذا الشهر الفضيل من تقاليد السهر وارتياد المقاهي وبعضالفضاءات التجارية والثقافية, فإنها تتميز بخصوصيات تستلهم من معين فسيفساء الحضارةالعربية الأندلسية الإسلامية.
المائدة التطوانية لا تخلو كغيرها من الموائدالمغربية خلال وجبة الفطور من شوربة الحريرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه هي الحريرة ملكة المائدة المغربية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أو شوربة السميدة _الحسوّة_
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والتي تكون مصحوبةعادة بالتمر وحلويات الشباكية والبيض وعصير الفواكه وأحيانا التين العادي أوالمجفف, وبعد مرور حوالي نصف ساعة يقدم الصائم على تناول كوب من الحليب والقهوى معبعض الحلويات والفطائر المتنوعة ك
"البغرير"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و"الرغايف او المسمن"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و"المخيمرات بحجمها الكبير" والمخيمرات الصغيرة محشوة حسب الرغبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 450.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
, إضافة إلى ىمادة "سلو" _ اشرت اليها سابقا _ التي تحرص السيدة التطوانية على إعدادها قبل حلول شهر الغفران وإغنائهابعدد من المنتوجات التي تنشط الدورة الدموية وتغذي الجسم.
وعلى خلاف بعضعادات بعض الأسر السائدة في عدد من المدن المغربية خاصة العتيقة منها, والتي تقدموجبة خفيفة للفطور لتتمكن من إتباعها مباشرة بوجبة العشاء, تفضل العائلات التطوانيةتأخير وجبة العشاء إلى وقت متأخر, على أن تعقبها بعد ذلك وجبة السحور التي تكونعادة "مخففة".
رمضان في مدن الجنوب
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
تحرص ساكنة مدينة الحمامة البيضاء (تطوان), خلال شهر الخير والبركات, علىالجمع بين أجواء العبادة والترويح عن النفس, وتكريس الطقوس والعادات والتقاليدالدينية والاجتماعية الأصيلة المتوارثة والضاربة جذورها في التاريخ.
فطقوسشهر الصيام والقيام في تطوان, وإن كانت لا تختلف كثيرا عن نظيرتها في باقي المدنالمغربية سواء تعلق الأمر بعادات المأكل والمشرب والتردد على بيوت الله للصلاةوالتقرب والاستغفار والاجتهاد في الطاعات والسعي إلى اغتنام الأوقات بقراءة القرآنالكريم, أو ما رافق هذا الشهر الفضيل من تقاليد السهر وارتياد المقاهي وبعضالفضاءات التجارية والثقافية, فإنها تتميز بخصوصيات تستلهم من معين فسيفساء الحضارةالعربية الأندلسية الإسلامية.
المائدة التطوانية لا تخلو كغيرها من الموائدالمغربية خلال وجبة الفطور من شوربة الحريرة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذه هي الحريرة ملكة المائدة المغربية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أو شوربة السميدة _الحسوّة_
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والتي تكون مصحوبةعادة بالتمر وحلويات الشباكية والبيض وعصير الفواكه وأحيانا التين العادي أوالمجفف, وبعد مرور حوالي نصف ساعة يقدم الصائم على تناول كوب من الحليب والقهوى معبعض الحلويات والفطائر المتنوعة ك
"البغرير"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و"الرغايف او المسمن"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
و"المخيمرات بحجمها الكبير" والمخيمرات الصغيرة محشوة حسب الرغبة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 450.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
, إضافة إلى ىمادة "سلو" _ اشرت اليها سابقا _ التي تحرص السيدة التطوانية على إعدادها قبل حلول شهر الغفران وإغنائهابعدد من المنتوجات التي تنشط الدورة الدموية وتغذي الجسم.
وعلى خلاف بعضعادات بعض الأسر السائدة في عدد من المدن المغربية خاصة العتيقة منها, والتي تقدموجبة خفيفة للفطور لتتمكن من إتباعها مباشرة بوجبة العشاء, تفضل العائلات التطوانيةتأخير وجبة العشاء إلى وقت متأخر, على أن تعقبها بعد ذلك وجبة السحور التي تكونعادة "مخففة".
رمضان في مدن الجنوب
رمضان بالاقاليم الجنوبية للمملكة .. بين الحفاظ على الطقوس المتوارثة ومواكبة متطلبات الحياة العصرية
ينفرد
المجتمع الصحراوي بالأقاليم الجنوبية، بعادات وطقوس رمضانية عريقة تميزه
عن باقي مناطق المملكة، غير أن عددا منها اندثر أو في طريقه للانقراض،
بسبب اكراهات ومتطلبات الحياة العصرية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن
الطقوس التي تميز هذا الشهر الفضيل، إلى جانب الحرص على القيام بالشعائر
الدينية، تبادل الزيارات بين الاهل والاقارب من أجل تدعيم اواصر صلة الرحم
، والاكثار من عمل الخير والاحسان وتقديم الصدقات الى الفقراء والمحتاجين.
ومن
بين العادات الشعبية التي لا تزال متداولة بالصحراء خلال هذا الشهر
الكريم، عقد جلسات السمر بعد صلاة التراويح، والتي يتم خلالها إعداد الشاي
وتناوله على الطريقة المحلية المعروفة بالجيمات الثلاث،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهي
الجر (الإطالة) والجمر (الفحم) واجماعة (المجلس)، مع ما يتخلل ذلك من
إبداع شعري والتسلي بالألغاز فضلا عن تبادل الآراء والافكار حول مواضيع
وقضايا تهم حياتهم اليومية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتؤثث
فضاء الجلسات الرمضانية في غالب الأحيان ممارسة ألعاب تقليدية نسجها
المخيال الشعبي الحساني بالصحراء على نحو طقوسي واسع، منها لعبة "السيك"
ولعبة " اكرور"، وهي لعبة نسائية بامتياز، تعتمد على المهارات والقدرات
الذهنية، وكذا لعبة " ضاما" و" الضومينو" فضلا عن لعبة "مرياس" و"دبلي"
التي يدمن الرجال على ممارستها بالصحراء.
وعلى
مستوى مائدة الإفطار خلال شهر رمضان، يحبذ الصحراويون تناول أكلات ووجبات
تنسجم مع نمط عيشهم وخصوصية حياتهم الخاضعة لظروف الطبيعة والمكان.
ففي
السابق، كانت مائدة الإفطار تقتصر على تحضير لحسا لحمر (الحساء الأحمر)
المعد أساسا من دقيق الشعير إلى جانب التمر والألبان، فضلا عن الشاي الذي
يعد مشروبا شعبيا يحتل مكانة استثنائية في العادات الغذائية بالصحراء.
أما
في الوقت الراهن، فلا تكاد تخلو أي مائدة إفطار من شربة "الحريرة"
بأنواعها المختلفة إلى جانب التمر والحليب والسمك والحلويات وأنواع متعددة
من الفطائر والعصائر.
وبخصوص
وجبة العشاء، فمن النادر تحضيرها بالصحراء إذ يكتفي الصحراويون بإعداد
الشاي مرة أخرى وتمضية الوقت في التسلية عكس وجبة السحور التي غالبا ما
يتم فيها تناول أطباق تختلف باختلاف الأذواق والأجيال والمستوى الاجتماعي
للأسر، من بينها اللحم المشوي (الشّيْ) والمطبوخ (اطبيخة)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والأرز (مارو)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والبلغمان
المكون من دقيق الشعير الممزوج بالماء المغلى وقليل من الملح والسكر، بإضافة الذهون والألبان فضلا عن شرب الشاي .
وعلى
الرغم من التحول الذي طرأ على النظام الغذائي بالصحراء خلال شهر رمضان،
فإن أجواء هذا الشهر المبارك ظلت في العديد من مظاهرها الدينية متأصلة في
ذاكرة المجتمع الحساني، مادامت تأتي في طليعة الثوابت والمرتكزات التي لا
محيد عنها.
المدن المغربية وتوحد في استعمال الأدوات الخزفية التقليدية
وهذه مائدة يزينها نوع من تلك الاواني الخاصة بشرب "الحريرة"
المجتمع الصحراوي بالأقاليم الجنوبية، بعادات وطقوس رمضانية عريقة تميزه
عن باقي مناطق المملكة، غير أن عددا منها اندثر أو في طريقه للانقراض،
بسبب اكراهات ومتطلبات الحياة العصرية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومن
الطقوس التي تميز هذا الشهر الفضيل، إلى جانب الحرص على القيام بالشعائر
الدينية، تبادل الزيارات بين الاهل والاقارب من أجل تدعيم اواصر صلة الرحم
، والاكثار من عمل الخير والاحسان وتقديم الصدقات الى الفقراء والمحتاجين.
ومن
بين العادات الشعبية التي لا تزال متداولة بالصحراء خلال هذا الشهر
الكريم، عقد جلسات السمر بعد صلاة التراويح، والتي يتم خلالها إعداد الشاي
وتناوله على الطريقة المحلية المعروفة بالجيمات الثلاث،
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهي
الجر (الإطالة) والجمر (الفحم) واجماعة (المجلس)، مع ما يتخلل ذلك من
إبداع شعري والتسلي بالألغاز فضلا عن تبادل الآراء والافكار حول مواضيع
وقضايا تهم حياتهم اليومية.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وتؤثث
فضاء الجلسات الرمضانية في غالب الأحيان ممارسة ألعاب تقليدية نسجها
المخيال الشعبي الحساني بالصحراء على نحو طقوسي واسع، منها لعبة "السيك"
ولعبة " اكرور"، وهي لعبة نسائية بامتياز، تعتمد على المهارات والقدرات
الذهنية، وكذا لعبة " ضاما" و" الضومينو" فضلا عن لعبة "مرياس" و"دبلي"
التي يدمن الرجال على ممارستها بالصحراء.
وعلى
مستوى مائدة الإفطار خلال شهر رمضان، يحبذ الصحراويون تناول أكلات ووجبات
تنسجم مع نمط عيشهم وخصوصية حياتهم الخاضعة لظروف الطبيعة والمكان.
ففي
السابق، كانت مائدة الإفطار تقتصر على تحضير لحسا لحمر (الحساء الأحمر)
المعد أساسا من دقيق الشعير إلى جانب التمر والألبان، فضلا عن الشاي الذي
يعد مشروبا شعبيا يحتل مكانة استثنائية في العادات الغذائية بالصحراء.
أما
في الوقت الراهن، فلا تكاد تخلو أي مائدة إفطار من شربة "الحريرة"
بأنواعها المختلفة إلى جانب التمر والحليب والسمك والحلويات وأنواع متعددة
من الفطائر والعصائر.
وبخصوص
وجبة العشاء، فمن النادر تحضيرها بالصحراء إذ يكتفي الصحراويون بإعداد
الشاي مرة أخرى وتمضية الوقت في التسلية عكس وجبة السحور التي غالبا ما
يتم فيها تناول أطباق تختلف باختلاف الأذواق والأجيال والمستوى الاجتماعي
للأسر، من بينها اللحم المشوي (الشّيْ) والمطبوخ (اطبيخة)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والأرز (مارو)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
والبلغمان
المكون من دقيق الشعير الممزوج بالماء المغلى وقليل من الملح والسكر، بإضافة الذهون والألبان فضلا عن شرب الشاي .
وعلى
الرغم من التحول الذي طرأ على النظام الغذائي بالصحراء خلال شهر رمضان،
فإن أجواء هذا الشهر المبارك ظلت في العديد من مظاهرها الدينية متأصلة في
ذاكرة المجتمع الحساني، مادامت تأتي في طليعة الثوابت والمرتكزات التي لا
محيد عنها.
المدن المغربية وتوحد في استعمال الأدوات الخزفية التقليدية
وهذه مائدة يزينها نوع من تلك الاواني الخاصة بشرب "الحريرة"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وهنا الزلايف الخاصة "بالحريرة "والطاجين واكواب الشرب الصحون
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 700 * 466.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اواني خاصة بملكة المائدة الرمضانية المغربية
"الحريرة"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ااااو اخيرا
تعبت يااختي روعة الحياة تعبت
اكتفي بهذا القدر
واكمل لاحقا مع بقية الجهات المغربية الاخرى
الريف
الوسط
حاولت أن الخص قدر الامكان وان اقتصر على الاهم فقط
بارك الله فيك اختي روعة الحياة وادخله الله عليك وعلى جميع المسلمات والمسلمين بالخير والبركات"الحريرة"
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ااااو اخيرا
تعبت يااختي روعة الحياة تعبت
اكتفي بهذا القدر
واكمل لاحقا مع بقية الجهات المغربية الاخرى
الريف
الوسط
حاولت أن الخص قدر الامكان وان اقتصر على الاهم فقط
[b]هنا اترككم مع تفاصيل يوم رمضاني عند امازيغ المغرب
كما يرويها احد الدارسين لهذه الثقافة وابناء منطقة سوس _بتصرف مني_
يسرد إدريس تفاصيل يوم أمازيغي في رمضان من الصباح حتى الإفطار قائلا:
يستيقظ
أهل الدوار للعمل في الخامسة صباحًا، ويذهب كل إلى عمله بالحقل، وعندما
تستعر الشمس حرارة ينتهي العمل، ويتوزع أفراد العائلة والكل يعرف مهمته
الخاصة، فتذهب عمتي فاطنة (فاطمة) لحلب الأبقار لإضافته إلى الحريرة أو
تعد إيمرغان (كسكس بالحليب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما الوالد فينتهز الفرصة لزيارة الأقارب، الذين لا يتيسر زيارتهم خلال أيام السنة.
بدوره يشير محمد إكيج، الباحث في الثقافة الأمازيغية لمراسل إسلام أون لاين.نت إلى أن الكثير من الأمازيغ حريصون خلال رمضان
على القيام بزيارات تلقائية غير مكلفة تكون مصحوبة فقط بمنتج أبيض تفاؤلا
مثل السكر أو الحليب أو الدقيق، وهو خلاف ما جرت عليه العادة في باقي
الأيام، حيث لا يمكن أن يزور الشخص قريبا له ويداه فارغتان من هدية.
وليمة عائلية:
الزيارات العائلية في نهار رمضان لا تعد نمطا وحيدا لدى أمازيغ المغرب، حيث تلفت فاطمة أوسرغين، من منطقة تونفيت بميدلت، إلى أن أمازيغ منطقة الأطلس يختلفون عن غيرهم في طقوس الزيارات الرمضانية، وتضيف: التزاور يكون خصيصا في منتصف رمضان،
كما أنه يكون أيسر في يوم السابع والعشرين؛ إذ يقوم الوالد بذبح شاة
وتجتمع العائلة للإفطار سويا، ويتم تخصيص جزء من الشاة لمن لا يستطيعون
الذبح.
وتؤكد أوسرغين لمراسل إسلام أون لاين.نت أن شهر رمضان
يعد فرصة لإصلاح ذات البين بين الأهل والأشقاء، فمثلا إذا ما كانت أختان
متخاصمتين، فإن مجموعة من النساء يقمن بمرافقة إحداهن إلى بيت أختها
الأخرى، فيكون الصلح المفاجئ، ولابد للثانية من قبول وساطة النسوة
والتجاوز عن سابق الخصومة.
إفطار حملة القرآن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وإلى
جانب الزيارات العائلية، يلفت محمد إكيج إلى أن أهم ما تتميز به الأسرة
الأمازيغية بمنطقة سوس هو إعداد الطعام بالتناوب لطلبة القرآن وحفظته، خاصة أن المنطقة تشتهر بوجود المدارس العتيقة، وإن كانت هذه الأعراف قد بدأت في الاختفاء تدريجيا.
صيام الأسر الأمازيغية، بحسب أكيج، لا يختلف عما هو سائد لدى باقي العائلات العربية المغربية
من حيث الحرص على أداء الشعائر التعبدية وتلاوة القرآن والأذكار، غير أن
الذكور من الأمازيغ يحرصون على الاجتماع في الزوايا للذكر وقراءة القرآن،
التي تمثل ملتقى للجماعة، أما النساء فلا يحضرن هذا الملتقى.
أكلات أمازيغية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع اختلاف اللهجات الأمازيغية تأخذ أسماء الأكلات الرمضانية
مسميات عدة تبعا للموقع الجغرافي واللهجات وطريقة الإعداد، حيث يوضح مراسل
إسلام أون لاين.نت أن الرغيف الرطب المشهور مغربيا بلقب البطبوط يأخذ أسماء أمازيغية عدة، فهناك أرخسيس، أغروم تدفنت، أغروم تومليلت.. وكلها مسميات تعني الرغيف المطلي بالزبدة والمهيأ على آنية فخار فوق الجمر.
كما يرويها احد الدارسين لهذه الثقافة وابناء منطقة سوس _بتصرف مني_
يسرد إدريس تفاصيل يوم أمازيغي في رمضان من الصباح حتى الإفطار قائلا:
يستيقظ
أهل الدوار للعمل في الخامسة صباحًا، ويذهب كل إلى عمله بالحقل، وعندما
تستعر الشمس حرارة ينتهي العمل، ويتوزع أفراد العائلة والكل يعرف مهمته
الخاصة، فتذهب عمتي فاطنة (فاطمة) لحلب الأبقار لإضافته إلى الحريرة أو
تعد إيمرغان (كسكس بالحليب)
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أما الوالد فينتهز الفرصة لزيارة الأقارب، الذين لا يتيسر زيارتهم خلال أيام السنة.
بدوره يشير محمد إكيج، الباحث في الثقافة الأمازيغية لمراسل إسلام أون لاين.نت إلى أن الكثير من الأمازيغ حريصون خلال رمضان
على القيام بزيارات تلقائية غير مكلفة تكون مصحوبة فقط بمنتج أبيض تفاؤلا
مثل السكر أو الحليب أو الدقيق، وهو خلاف ما جرت عليه العادة في باقي
الأيام، حيث لا يمكن أن يزور الشخص قريبا له ويداه فارغتان من هدية.
وليمة عائلية:
الزيارات العائلية في نهار رمضان لا تعد نمطا وحيدا لدى أمازيغ المغرب، حيث تلفت فاطمة أوسرغين، من منطقة تونفيت بميدلت، إلى أن أمازيغ منطقة الأطلس يختلفون عن غيرهم في طقوس الزيارات الرمضانية، وتضيف: التزاور يكون خصيصا في منتصف رمضان،
كما أنه يكون أيسر في يوم السابع والعشرين؛ إذ يقوم الوالد بذبح شاة
وتجتمع العائلة للإفطار سويا، ويتم تخصيص جزء من الشاة لمن لا يستطيعون
الذبح.
وتؤكد أوسرغين لمراسل إسلام أون لاين.نت أن شهر رمضان
يعد فرصة لإصلاح ذات البين بين الأهل والأشقاء، فمثلا إذا ما كانت أختان
متخاصمتين، فإن مجموعة من النساء يقمن بمرافقة إحداهن إلى بيت أختها
الأخرى، فيكون الصلح المفاجئ، ولابد للثانية من قبول وساطة النسوة
والتجاوز عن سابق الخصومة.
إفطار حملة القرآن
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وإلى
جانب الزيارات العائلية، يلفت محمد إكيج إلى أن أهم ما تتميز به الأسرة
الأمازيغية بمنطقة سوس هو إعداد الطعام بالتناوب لطلبة القرآن وحفظته، خاصة أن المنطقة تشتهر بوجود المدارس العتيقة، وإن كانت هذه الأعراف قد بدأت في الاختفاء تدريجيا.
صيام الأسر الأمازيغية، بحسب أكيج، لا يختلف عما هو سائد لدى باقي العائلات العربية المغربية
من حيث الحرص على أداء الشعائر التعبدية وتلاوة القرآن والأذكار، غير أن
الذكور من الأمازيغ يحرصون على الاجتماع في الزوايا للذكر وقراءة القرآن،
التي تمثل ملتقى للجماعة، أما النساء فلا يحضرن هذا الملتقى.
أكلات أمازيغية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ومع اختلاف اللهجات الأمازيغية تأخذ أسماء الأكلات الرمضانية
مسميات عدة تبعا للموقع الجغرافي واللهجات وطريقة الإعداد، حيث يوضح مراسل
إسلام أون لاين.نت أن الرغيف الرطب المشهور مغربيا بلقب البطبوط يأخذ أسماء أمازيغية عدة، فهناك أرخسيس، أغروم تدفنت، أغروم تومليلت.. وكلها مسميات تعني الرغيف المطلي بالزبدة والمهيأ على آنية فخار فوق الجمر.
لا أنسى الطجين المغربي الذي له حضوره في هذا الشهر فالبعض يفضل تناوله بعض صلاة التراويح
والبعض الاخر مثل حالاتنا نتناوله قبل الفجر بساعات
الطجين بمختلف انواعه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 726 * 543.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الطجين مع الخبز المغربي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ملاحظة خاصة :
على الرغم من التنوع النسبي في بعض العادات الخاصة بكل منطقة. إلا ان جل
المدن المغربية بجميع اتجاهاتها سواء اهل الشرق او الغرب او الوسط او
الشمال او الجنوب. تستقبل هذا الشهر الفضيل بنفس الفرحة وتتوحد فيه موائد
الافطار في كثير من الوجبات ... وتمارس في اغلبها نفس الشعائر الدينية
وتكثر فيها اعمال الخير والاحسان...
اليكم صور لبعض الموائد المغربية _للاسف هاتفي النقال معطل والا كنت اخذت صورة لمائدة الافطار الخاصة بنا ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 640 * 480.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
استودعكم / كن الله الى لقاء اخر مع ملف اخر حول
ليلة السابع والعشرين ومن رمضان في المغرب
[center][size=21][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رمضان بنكهة مغربية خاصة
رمضان و بلد تتنوع فيه الثقافات والحضارات واللهجات والعادات والطبيعة فيه لوحة ضاجة بكل الفصول
هنـا الصحراء والبحر والجبل والثلج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بكأس شاي مغربي أصيل
أرحب بكم لكن لن تشربوه الآن...
حين الافطار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعلى بركة الله نمضي
فجر تُسائلني
اقتباس:والبعض الاخر مثل حالاتنا نتناوله قبل الفجر بساعات
الطجين بمختلف انواعه
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 726 * 543.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الطجين مع الخبز المغربي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ملاحظة خاصة :
على الرغم من التنوع النسبي في بعض العادات الخاصة بكل منطقة. إلا ان جل
المدن المغربية بجميع اتجاهاتها سواء اهل الشرق او الغرب او الوسط او
الشمال او الجنوب. تستقبل هذا الشهر الفضيل بنفس الفرحة وتتوحد فيه موائد
الافطار في كثير من الوجبات ... وتمارس في اغلبها نفس الشعائر الدينية
وتكثر فيها اعمال الخير والاحسان...
اليكم صور لبعض الموائد المغربية _للاسف هاتفي النقال معطل والا كنت اخذت صورة لمائدة الافطار الخاصة بنا ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 640 * 480.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
استودعكم / كن الله الى لقاء اخر مع ملف اخر حول
ليلة السابع والعشرين ومن رمضان في المغرب
[center][size=21][b][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
رمضان بنكهة مغربية خاصة
رمضان و بلد تتنوع فيه الثقافات والحضارات واللهجات والعادات والطبيعة فيه لوحة ضاجة بكل الفصول
هنـا الصحراء والبحر والجبل والثلج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بكأس شاي مغربي أصيل
أرحب بكم لكن لن تشربوه الآن...
حين الافطار [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
وعلى بركة الله نمضي
فجر تُسائلني
ماهي أهم الطقوس التي تتتميز بها مناطق المغرب مع اختلاف تراثها ورصيدها الثقافي الرائع الضارب في جذور حضارتها الأصيلة ...؟
قبل ان يهل هلال الشهر العزيز
هناك طقوس خاصة لاستقباله واظنها عامة في اغلب مناطق المغرب على تنوعها
حيث يتم تحضير بعض الاكلات الخاصة بهذا الشهر الفضيل قبل حلوله بأيام
والتي لابد من تواجدها على اي مائدة مغربية
من هذه الاكلات
السفوف او سلو او التقاوت _ ولاحظوا التنوع في اللفظة فكل منطقة وكيف يحلو لها تسميته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 593 * 568.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم الشّباكية و بنات جنسها " بوشنيخة" و"البريوات" و "المقروط" وغيرها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 450.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بريوات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بوشنيخة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 450.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم ادراج الصور حتى ان تعذر عليكن فهم الاسم اكتفيتن بالصورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من احبت منكن تحضير احدى الوصفات فلتتصل بي اوبفجر المهووسات بشيء اسمه مطبخ
استقبال الشهر الفضيل
"عواشر مبروكة" او "مبارك عواشرك" وهي تعني باللغة العربية الام " أيام مباركة "
بهذه العبارة نستقبل رمضان ونبارك للأحبة قدومه
والفرح يتجاوز حدود القلب ليسكن العيون...
لرمضان في المغرب نكهة خاصة لا يدركها الا من عاش طقوسه هنا
في كل شبر من المغرب لابد أن تعاين عادات بعضها يندرج في سياق الفهم الشعبي لقدسية رمضان ... والبعض الاخر يجسد الارتباط بعادات الاجداد حتى وان تدخلت بعض مباهج الحياة المعاصرة وبعض اكراهاتها المادية...
في كل بقعة من ارض المغرب الحبيب يتنوع الاحتفاء بهذا الشهر الكريم
وتختلف طرق قضاء لياليه ...لكنها تتفرع لتلتقي في مصب واحد
هكذا هم الصغار في ليلة القدر او اولى ايام رمضان وفي صلاة التراويح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أشير ايضا الى فرحة الصغار بقدوم رمضان شهر الخير ... وبتشبعهم منذ بداياتهم الأولى بكل تفاصيله الدقيقة_ عادات تقاليد طقوس دينية خاصة_
ويكون لهم موعد مع صيام أولى ايام الشهر الكريم ,,,ويصرون على صيامه وان شق عليهم ومنعهم الاهل...
كذالك خلال هذا الشهر يجدد المغاربة العهد بلباسهم التقليدي الأصيل
صغارا كانوا ام كبارا نساء ورجالا حيث تبرز "الجلابية" للجنسين بشكل جلي خاصة وقت الذهاب للمسجد لأداء صلاة التراويح
الجلباب الرجالي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
البلغة الرجالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الجلباب النسائي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشربيل النسائي طبعا يتواجد بأنواع مختلفة هو والالبسة التقليدية الأخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هنا مسجد الحسن الثاني عند انتهاء صلاة التراويح والصورة تحكي لن احتاج لقول شيء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
قبل ان يهل هلال الشهر العزيز
هناك طقوس خاصة لاستقباله واظنها عامة في اغلب مناطق المغرب على تنوعها
حيث يتم تحضير بعض الاكلات الخاصة بهذا الشهر الفضيل قبل حلوله بأيام
والتي لابد من تواجدها على اي مائدة مغربية
من هذه الاكلات
السفوف او سلو او التقاوت _ ولاحظوا التنوع في اللفظة فكل منطقة وكيف يحلو لها تسميته
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 593 * 568.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم الشّباكية و بنات جنسها " بوشنيخة" و"البريوات" و "المقروط" وغيرها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 450.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بريوات
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بوشنيخة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 450.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ثم ادراج الصور حتى ان تعذر عليكن فهم الاسم اكتفيتن بالصورة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
من احبت منكن تحضير احدى الوصفات فلتتصل بي اوبفجر المهووسات بشيء اسمه مطبخ
استقبال الشهر الفضيل
"عواشر مبروكة" او "مبارك عواشرك" وهي تعني باللغة العربية الام " أيام مباركة "
بهذه العبارة نستقبل رمضان ونبارك للأحبة قدومه
والفرح يتجاوز حدود القلب ليسكن العيون...
لرمضان في المغرب نكهة خاصة لا يدركها الا من عاش طقوسه هنا
في كل شبر من المغرب لابد أن تعاين عادات بعضها يندرج في سياق الفهم الشعبي لقدسية رمضان ... والبعض الاخر يجسد الارتباط بعادات الاجداد حتى وان تدخلت بعض مباهج الحياة المعاصرة وبعض اكراهاتها المادية...
في كل بقعة من ارض المغرب الحبيب يتنوع الاحتفاء بهذا الشهر الكريم
وتختلف طرق قضاء لياليه ...لكنها تتفرع لتلتقي في مصب واحد
هكذا هم الصغار في ليلة القدر او اولى ايام رمضان وفي صلاة التراويح
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
أشير ايضا الى فرحة الصغار بقدوم رمضان شهر الخير ... وبتشبعهم منذ بداياتهم الأولى بكل تفاصيله الدقيقة_ عادات تقاليد طقوس دينية خاصة_
ويكون لهم موعد مع صيام أولى ايام الشهر الكريم ,,,ويصرون على صيامه وان شق عليهم ومنعهم الاهل...
كذالك خلال هذا الشهر يجدد المغاربة العهد بلباسهم التقليدي الأصيل
صغارا كانوا ام كبارا نساء ورجالا حيث تبرز "الجلابية" للجنسين بشكل جلي خاصة وقت الذهاب للمسجد لأداء صلاة التراويح
الجلباب الرجالي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
البلغة الرجالية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الجلباب النسائي
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الشربيل النسائي طبعا يتواجد بأنواع مختلفة هو والالبسة التقليدية الأخرى
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هنا مسجد الحسن الثاني عند انتهاء صلاة التراويح والصورة تحكي لن احتاج لقول شيء
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
في رمضان
ايضا يستوقفنا التواجد الرمضاني الكثيف داخل المساجد ، حيث تمتليء المساجد
بالمصلين لا سيما صلاة التراويح وصلاة الجمعة ، إلى حدٍّ تكتظ الشوارع
القريبة من المساجد بصفوف المصلين ، مما يشعرك بالارتباط الوثيق بين هذا
الشعب وبين دينه وتمسّكه بقيمه ومبادئه . [b]
- ماهي أهم وجبة سعودية تكون على مائدة رمضان المبارك
على مائدة الإفطار التمر ، و القهوة عناصر أساسية .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 453.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 750 * 562.
و لابُدَّ من أن تتربع اللقيمات و السمبوسة على المائدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هما نكهة رمضّان المُميزة عندنا ..
بالنسبة للعشاء فغالباً لا نستغني عن الشوربة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذا مجملاً ، أما عن طقوسي الرمضانية فأكتفي بالتمر و الماء و شيء من العصير و خلية النحل فقط ..
حتى إذا جاء وقت السحور أخذت بضع رطباتٍ .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/b]ايضا يستوقفنا التواجد الرمضاني الكثيف داخل المساجد ، حيث تمتليء المساجد
بالمصلين لا سيما صلاة التراويح وصلاة الجمعة ، إلى حدٍّ تكتظ الشوارع
القريبة من المساجد بصفوف المصلين ، مما يشعرك بالارتباط الوثيق بين هذا
الشعب وبين دينه وتمسّكه بقيمه ومبادئه . [b]
- ماهي أهم وجبة سعودية تكون على مائدة رمضان المبارك
على مائدة الإفطار التمر ، و القهوة عناصر أساسية .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 600 * 453.[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 750 * 562.
تم تصغير هذه الصورة. إضغط هنا لرؤية الصورة كاملة. الحجم الأصلي للصورة هو 750 * 562. |
و لابُدَّ من أن تتربع اللقيمات و السمبوسة على المائدة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هما نكهة رمضّان المُميزة عندنا ..
بالنسبة للعشاء فغالباً لا نستغني عن الشوربة
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هذا مجملاً ، أما عن طقوسي الرمضانية فأكتفي بالتمر و الماء و شيء من العصير و خلية النحل فقط ..
حتى إذا جاء وقت السحور أخذت بضع رطباتٍ .
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[/size][/b][/center]
[/size][/b]
wassan- مديرة التواصل الاداري
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 752
النقاط : 1126
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
رد: كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
الله مااجمل رمضان في المغرب العربي شكرا لك اختي وسن ولك
شكري اخي شهاب واعاده الله عليكم بلخير والبركة
شكري اخي شهاب واعاده الله عليكم بلخير والبركة
روعة الحياة- https://i.servimg.com/u/f58/15/86/41/54/2210.png
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2166
النقاط : 3243
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
رد: كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
فكرة رائعة أختي روعة الحياة
نسأل الله لكم ولنا التوفيق والسداد وأن يبلغنا جميعا رمضان
أكرمكم الله و زادكم من فضله العظيم
و كل عام و أنتم بألف خير
نسأل الله لكم ولنا التوفيق والسداد وأن يبلغنا جميعا رمضان
أكرمكم الله و زادكم من فضله العظيم
و كل عام و أنتم بألف خير
*perle blanche*- https://i.servimg.com/u/f58/15/86/41/54/2210.png
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 1407
النقاط : 3199
تاريخ التسجيل : 27/05/2010
رد: كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
اشكرك جزيل الشكر اختي روعة الحياة وبارك الله فيك على مباركتك الطيبة
طرح جميل وتهنئة عبقة بنفحات الشهر الكريم
احييك على هذا الجمال الكامن في جنبات الرقراق
وكل عام وانت بالف خير
وكل الاعضاء الاجلاء
ورمضان مبارك على الجميع
تقبلي بصمتي السريعة ههنا
ولي عودة بما يليق
لك معزتي الاخوية
*/*فؤاد*/*
طرح جميل وتهنئة عبقة بنفحات الشهر الكريم
احييك على هذا الجمال الكامن في جنبات الرقراق
وكل عام وانت بالف خير
وكل الاعضاء الاجلاء
ورمضان مبارك على الجميع
تقبلي بصمتي السريعة ههنا
ولي عودة بما يليق
لك معزتي الاخوية
*/*فؤاد*/*
ƒŎŨảḊ.Ḿ- ادارة المنتدى
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 1273
النقاط : 1598
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
رد: كل عام وجميع اعضاء المنتدى بألف خير رمضان كريم
مرور رائع من اخ رائع وانا لي فخر كبير اني من اعضاء منتدى
رائع انت قائده كل عام وانت وجميع الاعضاء بالف خير وبركة
وبلسوري بقول ينعاد عليكم بلصحة والعافية
رائع انت قائده كل عام وانت وجميع الاعضاء بالف خير وبركة
وبلسوري بقول ينعاد عليكم بلصحة والعافية
روعة الحياة- https://i.servimg.com/u/f58/15/86/41/54/2210.png
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2166
النقاط : 3243
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
مواضيع مماثلة
» كل عام وانتم بخير رمضان كريم 2013 ، تهنئة بمناسبة شهر رمضان الكريم 1434
» رمضان كريم
» تصاميم : رمضان كريم التقييم: 10 ~ قام بالتقييم: 1
» احلى تواقيع رمضانية 2010 - 1431 تواقيع جنان لشهر رمضان , تواقيع ومسجات روعة لرمضان رمضان امساكية شهر رمضان رمضانية رسائل برامج رمضان 2010
» الى كل اعضاء الرقراق
» رمضان كريم
» تصاميم : رمضان كريم التقييم: 10 ~ قام بالتقييم: 1
» احلى تواقيع رمضانية 2010 - 1431 تواقيع جنان لشهر رمضان , تواقيع ومسجات روعة لرمضان رمضان امساكية شهر رمضان رمضانية رسائل برامج رمضان 2010
» الى كل اعضاء الرقراق
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى