المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المساتمن طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am
» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am
» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am
» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm
» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am
» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am
» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm
» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am
» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am
» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tatamoun | ||||
روعة الحياة | ||||
همسة مشاعر | ||||
*perle blanche* | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
همس الرقراق | ||||
انتصار | ||||
wassan | ||||
الزهور الملكية |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
روعة الحياة | ||||
tatamoun | ||||
همسة مشاعر | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
دورات | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
*perle blanche* | ||||
wassan | ||||
همس الرقراق | ||||
ربيع سوفت |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
+2
Siham
nafiss
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
حياتنا صنع أفكارنا
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأفكار والمعتقدات الخاطئة تتنوع لتلمس جوانب حياتنا كلها. وتبدأ من
نظرتنا لأنفسنا وما نحكم به عليها في كل لحظة: "أنت إنسان فاشل، كيف ستنجح
وأنت المتعثر منذ أيامك الأولى في الدراسة، كيف ستنجح وأنت الذي فشلت في
كذا وكذا.. أي مستقبل ينتظر مَن عاش في مثل الظروف التي عشت فيها.. كل مَن
حولي ينظرون إليَّ نظرة إحتقار وامتهان.. أنا أقل مستوى منهم"، أو "كيف
تعتقدين أن بإمكانكِ أن تكوني إمرأة صالحة وأنتِ التي فعلت وفعلت.. أين
أنتِ من تلك المرأة التي فعلت وفعلت..". وعلى ذات المنوال نصوغ عن أنفسنا
أفكاراً لا تنتهي: "هذه طبيعتي منذ الصغر ولا يمكن أن أتغير، لا أستطيع فعل
ذلك، هذا مستحيل، صعب، غير ممكن، بعيد المنال".. وهكذا عشرات المعتقدات
عن أنفسنا التي لم نحاول أن نختبرها على الأقل، ولا أن نكلف أنفسنا التأكد
من صحتها. والنتيجة: عجز وخنوع وشعور باليأس وإنعدام الأمل.
تنال هذه الأفكار والمعتقدات الخاطئة أيضاً من نظرتنا إلى العالم من حولنا.
لقد عاش فئة كبيرة من الناس، ومازالوا، أسرى لفكرة (المؤامرة) في تفسير
كل ما يحدث للعرب والمسلمين.
تكمن أهمية المعتقدات في أنّ الله سبحانه وتعالى زوّد الإنسان بقدرات
هائلة، وإمكانيات لا محدودة، فما الذي يحبسنا عن الإستفادة منها؟ من أهم
العوائق هي قناعاتنا عن أنفسنا. فمَن ينظر إلى نفسه بأنّه فاشل فلا تتوقع
منه الكثير.. ولهذا قال أحد المفكرين: (أنت تؤمن به) فما تعتقد بأنك قادر
على القيام بفعله فسوف تفعله. وما تعتقد أنك غير قادر على إنجازه فسوف تعجز
عن أدائه لا محالة.
- من أين تتشكل هذه القناعات؟
لا ترتكز القناعات عادةً على حقيقة واقعية. فهي تتشكل من ركام الذكريات،
حيث الصراعات القديمة، وتعليقات الأبوين القاسية، وانتقادات معلم غير
مسؤول، ومن خبرات الماضي وتجاربه، حين كنّا أشخاصاً أضعف وأقل حكمة وخبرة.
ولكن بما أن تلك التأملات نابعة منّا نحن، فهل يوجد مصدر أكثر منّا
مصداقية!. ولذا فنتعامل معها وكأنّها حقيقة مطلقة، ونتركها تسرق أعمارنا
دون أن نراجعها أو نفحصها من جديد.
جاءني شاب في أواسط الثلاثينات من عمره. كان محبطاً ضيق الصدر وقال: "أنا
فعلت وسويت. أنا إنسان غير صالح ولا أستحق الحياة.. قلت له هل أنت متزوج؟
قال: نعم. هل لديك أطفال؟ قال: نعم، عندي طفل عمره ثلاثة أعوام. وكيف
زواجك؟ قال: تمام.. والعمل؟ قال: الحمد لله مستقر.. تصلي؟ قال الحمد لله..
وهكذا جعلت أسأله عن أشياء تدل على نجاحاته وإنجازاته.. ثمّ قلت له: لماذا
تتناسى أنك صاحب نجاحات كثيرة، فأنت متزوج ولديك طفل ومحافظ على زواجك
بينما فشل الكثير بالقيام بذلك. أنت مستقر في عملك بينما يطرد العشرات من
أعمالهم يومياً، وأنت.. وأنت وهكذا جعلته يصرف انتباهه إلى ما حققه
وأنجزه.. ويقلل التفكير بما عجز عن التحكم فيه وعما فشل في إنجازه.
لابدّ أن ننتبه إلى أنّ العقل بطبيعته في وضعية معيّنة لديه ذاكرة انتقائية
يعطي أهمية لأخطائنا فيستنتج منها معتقدات ثابتة.. ويقلل أهمية إنجازاتنا
ويهمشها. هذا أمر، والأمر الثاني أنّه عند ارتكابنا أي خطئ يسعى العقل
إلى تعميمه. فقد تفشل في إمتحان ما فتقول: (لقد رسبت في الإمتحان.. لقد
فشلت.. أنا إنسان فاشل). بينما لا يمثل هذا الإمتحان سوى حدث أو جزء صغير
من حياتك.
بعض المعتقدات أيها القارئ الكريم تأخذ شكلاً آخر، ولها أثر خطير في تثبيط
الهمة وتعطيل التغيير بشكل واضح. ومنها: (أنا كبرت على التغيير، أنا ولدت
هكذا ولا يمكن أن أتغيّر، التغيير يحتاج إلى مستوى علمي معيّن..) وهكذا.
لقد وصلت إلى ما أريد أن أقوله بالتحديد: تذكر أن: حياتنا صنع أفكارنا.
لقد حان الوقت لكي تضع كل الأفكار التي تعتقد بها منذ أمد طويل على مائدة
البحث والمراجعة. أبدأ بالشك بكل ما تعتقد به عن نفسك، وعن العالم من حولك.
هل تذكر تلك الأحلام التي راودتك أيام الشباب المبكر؟. لم تفت الفرصة
لتحقيقها. لقد حان الوقت لأن تخطو الخطوة الأولى. أتريد أن أدلك عليها:
غيّر ما تعتقده عن نفسك وسيتغيّر العالم من حولك. تخلص من الخبرات السلبية
التي عشتها يوماً، وبنيت على أساسها تصوراً عن نفسك أو عن الأشياء من
حولك. فتلك لها ظروفها وأنت اليوم شخص آخر بظروف أخرى. دعني أكرر: البداية
من هنا، من أعماقك، مما تعتقده عن نفسك. واسمع هذه المقولة ثانية:
أنت ما تؤمن به. فإن كنت تعتقد بأنك عاجز وفاشل فأنت محق، وإن كنت تؤمن بأنك ناجح ومتفوق فأنت محق أيضاً.
دعوني أختم بهذه القصة، فقد روي أن شاباً غفا في حصة الرياضيات ولم يستيقظ
إلا عند سماع جرس إنتهاء الحصة. وعندما نظر إلى (السبورة) رأي مسألتين ظن
أنهما الواجب فكتبهما على دفتره ومضى. قضى هذا الشاب يومه كله ولم يستطع
حل المسألتين، ولكنه حاول طوال الأسبوع إلى أن نجح في إيجاد حل لإحداهما.
فلما رآها المدرس أصيب بالذهول. ذلك لأنّه ذكر المسألتين على إفتراض أنّه
لا يوجد حل لهما!!. وصدقوني لو كان الطالب يعلم ذلك لما نجح في حل
المسألة. ولكنه عندما اعتقد أن عليه حلها نجح في ذلك.
ما رأيك أن نواصل مسيرة التغيير نحو الخطوة الأصعب، فأهداف حياتنا التي كتبناها قبل قليل ستبقى حبراً على ورق ما لم نبدأ بـ..
المصدر: كتاب القرار في يديك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
الأفكار والمعتقدات الخاطئة تتنوع لتلمس جوانب حياتنا كلها. وتبدأ من
نظرتنا لأنفسنا وما نحكم به عليها في كل لحظة: "أنت إنسان فاشل، كيف ستنجح
وأنت المتعثر منذ أيامك الأولى في الدراسة، كيف ستنجح وأنت الذي فشلت في
كذا وكذا.. أي مستقبل ينتظر مَن عاش في مثل الظروف التي عشت فيها.. كل مَن
حولي ينظرون إليَّ نظرة إحتقار وامتهان.. أنا أقل مستوى منهم"، أو "كيف
تعتقدين أن بإمكانكِ أن تكوني إمرأة صالحة وأنتِ التي فعلت وفعلت.. أين
أنتِ من تلك المرأة التي فعلت وفعلت..". وعلى ذات المنوال نصوغ عن أنفسنا
أفكاراً لا تنتهي: "هذه طبيعتي منذ الصغر ولا يمكن أن أتغير، لا أستطيع فعل
ذلك، هذا مستحيل، صعب، غير ممكن، بعيد المنال".. وهكذا عشرات المعتقدات
عن أنفسنا التي لم نحاول أن نختبرها على الأقل، ولا أن نكلف أنفسنا التأكد
من صحتها. والنتيجة: عجز وخنوع وشعور باليأس وإنعدام الأمل.
تنال هذه الأفكار والمعتقدات الخاطئة أيضاً من نظرتنا إلى العالم من حولنا.
لقد عاش فئة كبيرة من الناس، ومازالوا، أسرى لفكرة (المؤامرة) في تفسير
كل ما يحدث للعرب والمسلمين.
تكمن أهمية المعتقدات في أنّ الله سبحانه وتعالى زوّد الإنسان بقدرات
هائلة، وإمكانيات لا محدودة، فما الذي يحبسنا عن الإستفادة منها؟ من أهم
العوائق هي قناعاتنا عن أنفسنا. فمَن ينظر إلى نفسه بأنّه فاشل فلا تتوقع
منه الكثير.. ولهذا قال أحد المفكرين: (أنت تؤمن به) فما تعتقد بأنك قادر
على القيام بفعله فسوف تفعله. وما تعتقد أنك غير قادر على إنجازه فسوف تعجز
عن أدائه لا محالة.
- من أين تتشكل هذه القناعات؟
لا ترتكز القناعات عادةً على حقيقة واقعية. فهي تتشكل من ركام الذكريات،
حيث الصراعات القديمة، وتعليقات الأبوين القاسية، وانتقادات معلم غير
مسؤول، ومن خبرات الماضي وتجاربه، حين كنّا أشخاصاً أضعف وأقل حكمة وخبرة.
ولكن بما أن تلك التأملات نابعة منّا نحن، فهل يوجد مصدر أكثر منّا
مصداقية!. ولذا فنتعامل معها وكأنّها حقيقة مطلقة، ونتركها تسرق أعمارنا
دون أن نراجعها أو نفحصها من جديد.
جاءني شاب في أواسط الثلاثينات من عمره. كان محبطاً ضيق الصدر وقال: "أنا
فعلت وسويت. أنا إنسان غير صالح ولا أستحق الحياة.. قلت له هل أنت متزوج؟
قال: نعم. هل لديك أطفال؟ قال: نعم، عندي طفل عمره ثلاثة أعوام. وكيف
زواجك؟ قال: تمام.. والعمل؟ قال: الحمد لله مستقر.. تصلي؟ قال الحمد لله..
وهكذا جعلت أسأله عن أشياء تدل على نجاحاته وإنجازاته.. ثمّ قلت له: لماذا
تتناسى أنك صاحب نجاحات كثيرة، فأنت متزوج ولديك طفل ومحافظ على زواجك
بينما فشل الكثير بالقيام بذلك. أنت مستقر في عملك بينما يطرد العشرات من
أعمالهم يومياً، وأنت.. وأنت وهكذا جعلته يصرف انتباهه إلى ما حققه
وأنجزه.. ويقلل التفكير بما عجز عن التحكم فيه وعما فشل في إنجازه.
لابدّ أن ننتبه إلى أنّ العقل بطبيعته في وضعية معيّنة لديه ذاكرة انتقائية
يعطي أهمية لأخطائنا فيستنتج منها معتقدات ثابتة.. ويقلل أهمية إنجازاتنا
ويهمشها. هذا أمر، والأمر الثاني أنّه عند ارتكابنا أي خطئ يسعى العقل
إلى تعميمه. فقد تفشل في إمتحان ما فتقول: (لقد رسبت في الإمتحان.. لقد
فشلت.. أنا إنسان فاشل). بينما لا يمثل هذا الإمتحان سوى حدث أو جزء صغير
من حياتك.
بعض المعتقدات أيها القارئ الكريم تأخذ شكلاً آخر، ولها أثر خطير في تثبيط
الهمة وتعطيل التغيير بشكل واضح. ومنها: (أنا كبرت على التغيير، أنا ولدت
هكذا ولا يمكن أن أتغيّر، التغيير يحتاج إلى مستوى علمي معيّن..) وهكذا.
لقد وصلت إلى ما أريد أن أقوله بالتحديد: تذكر أن: حياتنا صنع أفكارنا.
لقد حان الوقت لكي تضع كل الأفكار التي تعتقد بها منذ أمد طويل على مائدة
البحث والمراجعة. أبدأ بالشك بكل ما تعتقد به عن نفسك، وعن العالم من حولك.
هل تذكر تلك الأحلام التي راودتك أيام الشباب المبكر؟. لم تفت الفرصة
لتحقيقها. لقد حان الوقت لأن تخطو الخطوة الأولى. أتريد أن أدلك عليها:
غيّر ما تعتقده عن نفسك وسيتغيّر العالم من حولك. تخلص من الخبرات السلبية
التي عشتها يوماً، وبنيت على أساسها تصوراً عن نفسك أو عن الأشياء من
حولك. فتلك لها ظروفها وأنت اليوم شخص آخر بظروف أخرى. دعني أكرر: البداية
من هنا، من أعماقك، مما تعتقده عن نفسك. واسمع هذه المقولة ثانية:
أنت ما تؤمن به. فإن كنت تعتقد بأنك عاجز وفاشل فأنت محق، وإن كنت تؤمن بأنك ناجح ومتفوق فأنت محق أيضاً.
دعوني أختم بهذه القصة، فقد روي أن شاباً غفا في حصة الرياضيات ولم يستيقظ
إلا عند سماع جرس إنتهاء الحصة. وعندما نظر إلى (السبورة) رأي مسألتين ظن
أنهما الواجب فكتبهما على دفتره ومضى. قضى هذا الشاب يومه كله ولم يستطع
حل المسألتين، ولكنه حاول طوال الأسبوع إلى أن نجح في إيجاد حل لإحداهما.
فلما رآها المدرس أصيب بالذهول. ذلك لأنّه ذكر المسألتين على إفتراض أنّه
لا يوجد حل لهما!!. وصدقوني لو كان الطالب يعلم ذلك لما نجح في حل
المسألة. ولكنه عندما اعتقد أن عليه حلها نجح في ذلك.
ما رأيك أن نواصل مسيرة التغيير نحو الخطوة الأصعب، فأهداف حياتنا التي كتبناها قبل قليل ستبقى حبراً على ورق ما لم نبدأ بـ..
المصدر: كتاب القرار في يديك
nafiss- رقراق متميــــــــــــز
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 59
النقاط : 77
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 50
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
روعه اخي نفيس
الله يوفقكـ
بآلطموح والإرآده ننل آلمراد
بارك الله فيك
لك كل التقدير
[/size]
Siham- مشرفة منتديات الانسان والحياة
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 188
النقاط : 198
تاريخ التسجيل : 31/12/2010
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
Siham كتب:
روعه اخي نفيس
الله يوفقكـ
بآلطموح والإرآده ننل آلمراد
بارك الله فيك
لك كل التقدير
[/size]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
nafiss- رقراق متميــــــــــــز
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 59
النقاط : 77
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 50
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
همسة مشاعر- أميـــــــــــــــرة الرقراق
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 1809
النقاط : 3010
تاريخ التسجيل : 15/02/2010
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
همسة مشاعر كتب:كل الشكر والامتنان على روعهـ بوحـكـ ..
وروعهـ مانــثرت .. وجماليهـ طرحكـ ..
دائما متميز في الانتقاء
سلمت على روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا روعه مواضيعك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
nafiss- رقراق متميــــــــــــز
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 59
النقاط : 77
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 50
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
عجزت الكلمات عن وصف
مدى أبداعاتكِ أخي نفيس
كلمات بغاية الروعه
أتت كالشروق قويه في أضائتها
فشكرا لك
ودمت بهذا التميز
لك احترامي وتقديري
انتصار- ادارة المنتدى
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 829
النقاط : 887
تاريخ التسجيل : 08/06/2010
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
انتصار كتب:
عجزت الكلمات عن وصف
مدى أبداعاتكِ أخي نفيس
كلمات بغاية الروعه
أتت كالشروق قويه في أضائتها
فشكرا لك
ودمت بهذا التميز
لك احترامي وتقديري
ألف شكر لك أختي الغالية
* انتصار
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
nafiss- رقراق متميــــــــــــز
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 59
النقاط : 77
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 50
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
جزاك الله كل الخير اخي نفيس
على ما تقدمه لنا من مواضيع قيمة
وجعله الله في موازين حسناتك
دمت بالق
لك تقديري
على ما تقدمه لنا من مواضيع قيمة
وجعله الله في موازين حسناتك
دمت بالق
لك تقديري
Kamal- رقراق فضــــــي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 431
النقاط : 634
تاريخ التسجيل : 31/08/2010
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
Kamal كتب:جزاك الله كل الخير اخي نفيس
على ما تقدمه لنا من مواضيع قيمة
وجعله الله في موازين حسناتك
دمت بالق
لك تقديري
شكرا لك أخي الغالي كمال
على مرورك الطيب و الجميل
دمت متميزا في سماء الرقراق
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
nafiss- رقراق متميــــــــــــز
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 59
النقاط : 77
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 50
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
سلمت اناملك اخي نفيس
على هذه المعلومات القيمة
دمت بالق
لك امتناني وتقديري
على هذه المعلومات القيمة
دمت بالق
لك امتناني وتقديري
شهاب- مشرف المنتديات العامة
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 539
النقاط : 567
تاريخ التسجيل : 02/07/2010
رد: حياتنا صنع أفكارنا ... ؟؟
شهاب كتب:سلمت اناملك اخي نفيس
على هذه المعلومات القيمة
دمت بالق
لك امتناني وتقديري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
nafiss- رقراق متميــــــــــــز
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 59
النقاط : 77
تاريخ التسجيل : 27/02/2010
العمر : 50
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى