المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المساتمن طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am
» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am
» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am
» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm
» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am
» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am
» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm
» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am
» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am
» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tatamoun | ||||
روعة الحياة | ||||
همسة مشاعر | ||||
*perle blanche* | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
همس الرقراق | ||||
انتصار | ||||
wassan | ||||
الزهور الملكية |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
روعة الحياة | ||||
tatamoun | ||||
همسة مشاعر | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
دورات | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
*perle blanche* | ||||
wassan | ||||
همس الرقراق | ||||
ربيع سوفت |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حكاية المنديل السحري
+2
مــــــــلاك
tatamoun
6 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
حكاية المنديل السحري
حكاية المنديل السحري
كان يا مكان...فلاَّح ميسور يعيش في حقله
مع زوجته وأولاده الخمسة. وذات موسم
انحبس المطر فحزن الفلاَّح، وكان قد بذر الحب،
فتوجَّه إلى حقله العطشان، ناظراً إلى
الغيم، منشداً:
تعال يا مطر تعالْ
كي تكبر البذورْ
ونقطفَ الغلالْ
تعال لتضحكَ الحقولْ
وننشدَ الموّالْ
مضت الغيوم.. غير آبهة بنداء الفلاّح،
فزاد حزنه، واعتكف في بيته مهموماً حزيناً.
اقتربت منه زوجته مواسية:
-صلِّ على النَّبي يا رجل، هوّن عليك،
مالك تصنع من الحبّة قبّة؟
-دعيني يا أمّ العيال ولا تزيدي همّي.
-طيّب.. إلى متى ستبقى جالساً هكذا،
تسند الحيطان، قم،اخرج، اسعَ في مناكبها.
-أسعى!؟ ألا ترين أنّ الأرض قد تشقّقت من العطش،
والحَب الذي بذرته أكلته العصافير؟
دعيني بالله عليكِ فأنا لم أعد أحتمل.
-لكنّك إذا بقيت جالساً فسنموت جوعاً،
لم يبقَ لدينا حفنة طحين، قم..
واقصد الكريم، فبلاد الله واسعة.
اقتنع الرّجل بكلام زوجته، فحمل زاده،
وودّع أهله، ثمّ مضى.
كانت هذه الرّحلة هي الأولى لـه، لذا
كابد مشقات وأهوالاً، فأحياناً يظهر لـه
وحش فيهجم عليه بعصاه الغليظة ويطرحه أرضاً،
وأحياناً يعترضه جبل عال فيصعده، وهكذا..
إلى أن وصل إلى قصر فخم تحيط به الأشجار
وتعرش على جدرانه الورود.
وما إن اقترب الفلاَّح من باب القصر،
حتّى صاح به الحارس:
-هيه.. أنت، إلى أين؟
-أريد أن أجتمع بصاحب القصر.
-ماذا..؟! تريد أن تجتمع بالسلطان؟
وسمع السلطان الجالس على الشرفة حوارهما،
فأشار للحارس أن يُدخل الرجل،
وفور مثوله أمامه قال:
-السَّلام على جناب السّلطان.
-وعليك السلام.. ماذا تريد؟
-أريد أن أعمل.
-وما هي مهنتك؟
-فلاَّح.. أفهم بالزراعة. ثمّ سرد له قصّته.
-إيه.. طيّب، اسمع ما سأقوله، أمّا العمل
بالزراعة فهذا مالا أحتاجه، عندي مزارعون،
لكن إذا رغبت في تكسير الصخور، فلا مانع،
الأرض مليئة بالصّخور، وأنا أفكر باقتلاعها
والاستفادة من مكانها.
-موافق.
-إذاً اتفقنا على الأمر الأوّل، بقي الأمر الثاني.
-ما هو؟
-الأجر، أنا أدفع للعامل ديناراً ذهبياً
كل أسبوع، فهل يوافقك هذا المبلغ؟
-حكّ الفلاّح رأسه مفكراً، قال:
-عندي اقتراح، ما رأيك أن تزن لي هذا المنديل
في نهاية الأسبوع، وتعطيني وزنه ذهباً.
وأخرج الفلاّح من جيبه منديلاً صغيراً مطرزاً
بخيوط خضراء. وفور مشاهدة السلطان
المنديل، شرع يضحك، حتّى كاد ينقلب من فوق
كرسيّه الوثير. ثمّ قال:
-منـ.. منديل؟ يا لك من رجل أبله،
وكم سيبلغ وزن هذه الخرقة؟
أكيد أنّ وزنها لن يتجاوز وزن قرش من الفضّة،
أحمق.. مؤكد أنك أحمق.
بلع الفلاّح ريقه وقال:
-يا سيّدي ما دام الرّبح سيكون في صالحك
فلا تمانع، أنا موافق..
حتّى لو كان وزنه وزنَ نصف قرش.
لمس السّلطان جدّية كلام الفلاّح، فاستوى
في جلسته، وقال:
-توكَّلنا على الله، هاك المطرقة، وتلك الصّخور،
شمّر عن زنديك وابدأ العمل،
وبعد أسبوع لكل حادث حديث.
أمسك الفلاّح الفأس بزندين فولاذيين،
مشى باتجاه الصّخور بخطا واثقة. نظر إليها
نظرة المتحدِّي. ثمّ.. وببسالة الباشق
هوى عليها بمطرقته فتفتّتت تحت تأثير ضرباته
العنيفة، متحوّلة إلى حجارة صغيرة، وكلّما نزَّ
من جبينه عرق الجهد والتعب، أخرج منديله
الصّغير.. ومسحه.
عَمِلَ الفلاّح بجدّ وتفانٍ، حتّى إنّه في تمام
الأسبوع أتى على آخر صخرة.
صحيح أنّ العرق تصبّب من جبينه كحبّات المطر،
لكن ذلك لم يمنعه من المثابرة والعمل.
انقضى أسبوع العمل، وحان موعد الحساب.
-عافاك الله أيُّها الفلاّح، لقد عملت بإخلاص،
هاتِ منديلك كي أزنه لك.
ناولـه الفلاّح منديله الرّطب، وضعه في كفّة،
ووضع قرشاً فضيَّاً في الكفّة الأخرى،
فرجحت كفّة المنديل.
أمسك السلطان عدّة قروش، وأضافها،
فبقيت كفّة المنديل راجحة.
امتعض ، أزاح القروش الفضيّة، ووضع ديناراً
ذهبياً فبقيت النتيجة كما هي.
احتار ، طلب من الحاجب منديلاً، غمسه في الماء
ووضعه مكان منديل الفلاّح، فرجحت كفّة الدّينار.
زَفَرَ ، نظر إلى الفلاّح غاضباً، قال:
-أفّ.. ما سرّ منديلك.. أهو مسحور؟
ظننت أن الميزان خَرب، لكن وزنه
لمنديل الماء صحيح.
ابتسم الفلاّح.
وشرع السلطان يزن المنديل من جديد،
فوضع دينارين ذهبيين.. ثلاثة.. أربعة..
حتى وصل إلى العشرة حينها توازنت الكفّتان.
كاد السلطان يجن، ماذا يحدث؟ أيعقل هذا؟
عشرة.. عشرة دنانير، نهض محموماً،
أمسك بياقة الفلاّح وقال:
-تكلّم أيُّها المعتوه.. اعترف، من سحر
لك هذا المنديل؟
وبهدوء شديد، أجابه الفلاّح:
-أصلح الله مولاي السلطان، القصّة ليست قصّة سحر،
فأنا لا أؤمن به، القصّة باختصار هي أنّ
الرّجل عندما يعمل عملاً شريفاً يهدف من
ورائه إلى اللقمة الطّاهرة، ينزّ جبينه عرقاً..
هذا العرق يكون ثقيلاً.. أثقل من الماء بكثير.
هزَّ السلطان رأسه وابتسم راضياً، قال:
-سلّم الله فمك، وبارك لك بمالك وجهدك وعرقك،
تفضل خذ دنانيرك العشرة، واقصد أهلك غانماً.
قصد الفلاّح أهله مسروراً، وأخبرهم بما جرى،
ففرحوا وهللوا وتبدلت معيشتهم
فنعموا ورفلوا.
العبرة
العمل الشريف يكون دائما أثقل في ميزان
الدنيا و الآخرة و ربحه أوفر و أفضل.
فلنتحرى دائما الحلال فيما نعمله ليبارك
لنا الله في رزقنا
مما راق لي
كان يا مكان...فلاَّح ميسور يعيش في حقله
مع زوجته وأولاده الخمسة. وذات موسم
انحبس المطر فحزن الفلاَّح، وكان قد بذر الحب،
فتوجَّه إلى حقله العطشان، ناظراً إلى
الغيم، منشداً:
تعال يا مطر تعالْ
كي تكبر البذورْ
ونقطفَ الغلالْ
تعال لتضحكَ الحقولْ
وننشدَ الموّالْ
مضت الغيوم.. غير آبهة بنداء الفلاّح،
فزاد حزنه، واعتكف في بيته مهموماً حزيناً.
اقتربت منه زوجته مواسية:
-صلِّ على النَّبي يا رجل، هوّن عليك،
مالك تصنع من الحبّة قبّة؟
-دعيني يا أمّ العيال ولا تزيدي همّي.
-طيّب.. إلى متى ستبقى جالساً هكذا،
تسند الحيطان، قم،اخرج، اسعَ في مناكبها.
-أسعى!؟ ألا ترين أنّ الأرض قد تشقّقت من العطش،
والحَب الذي بذرته أكلته العصافير؟
دعيني بالله عليكِ فأنا لم أعد أحتمل.
-لكنّك إذا بقيت جالساً فسنموت جوعاً،
لم يبقَ لدينا حفنة طحين، قم..
واقصد الكريم، فبلاد الله واسعة.
اقتنع الرّجل بكلام زوجته، فحمل زاده،
وودّع أهله، ثمّ مضى.
كانت هذه الرّحلة هي الأولى لـه، لذا
كابد مشقات وأهوالاً، فأحياناً يظهر لـه
وحش فيهجم عليه بعصاه الغليظة ويطرحه أرضاً،
وأحياناً يعترضه جبل عال فيصعده، وهكذا..
إلى أن وصل إلى قصر فخم تحيط به الأشجار
وتعرش على جدرانه الورود.
وما إن اقترب الفلاَّح من باب القصر،
حتّى صاح به الحارس:
-هيه.. أنت، إلى أين؟
-أريد أن أجتمع بصاحب القصر.
-ماذا..؟! تريد أن تجتمع بالسلطان؟
وسمع السلطان الجالس على الشرفة حوارهما،
فأشار للحارس أن يُدخل الرجل،
وفور مثوله أمامه قال:
-السَّلام على جناب السّلطان.
-وعليك السلام.. ماذا تريد؟
-أريد أن أعمل.
-وما هي مهنتك؟
-فلاَّح.. أفهم بالزراعة. ثمّ سرد له قصّته.
-إيه.. طيّب، اسمع ما سأقوله، أمّا العمل
بالزراعة فهذا مالا أحتاجه، عندي مزارعون،
لكن إذا رغبت في تكسير الصخور، فلا مانع،
الأرض مليئة بالصّخور، وأنا أفكر باقتلاعها
والاستفادة من مكانها.
-موافق.
-إذاً اتفقنا على الأمر الأوّل، بقي الأمر الثاني.
-ما هو؟
-الأجر، أنا أدفع للعامل ديناراً ذهبياً
كل أسبوع، فهل يوافقك هذا المبلغ؟
-حكّ الفلاّح رأسه مفكراً، قال:
-عندي اقتراح، ما رأيك أن تزن لي هذا المنديل
في نهاية الأسبوع، وتعطيني وزنه ذهباً.
وأخرج الفلاّح من جيبه منديلاً صغيراً مطرزاً
بخيوط خضراء. وفور مشاهدة السلطان
المنديل، شرع يضحك، حتّى كاد ينقلب من فوق
كرسيّه الوثير. ثمّ قال:
-منـ.. منديل؟ يا لك من رجل أبله،
وكم سيبلغ وزن هذه الخرقة؟
أكيد أنّ وزنها لن يتجاوز وزن قرش من الفضّة،
أحمق.. مؤكد أنك أحمق.
بلع الفلاّح ريقه وقال:
-يا سيّدي ما دام الرّبح سيكون في صالحك
فلا تمانع، أنا موافق..
حتّى لو كان وزنه وزنَ نصف قرش.
لمس السّلطان جدّية كلام الفلاّح، فاستوى
في جلسته، وقال:
-توكَّلنا على الله، هاك المطرقة، وتلك الصّخور،
شمّر عن زنديك وابدأ العمل،
وبعد أسبوع لكل حادث حديث.
أمسك الفلاّح الفأس بزندين فولاذيين،
مشى باتجاه الصّخور بخطا واثقة. نظر إليها
نظرة المتحدِّي. ثمّ.. وببسالة الباشق
هوى عليها بمطرقته فتفتّتت تحت تأثير ضرباته
العنيفة، متحوّلة إلى حجارة صغيرة، وكلّما نزَّ
من جبينه عرق الجهد والتعب، أخرج منديله
الصّغير.. ومسحه.
عَمِلَ الفلاّح بجدّ وتفانٍ، حتّى إنّه في تمام
الأسبوع أتى على آخر صخرة.
صحيح أنّ العرق تصبّب من جبينه كحبّات المطر،
لكن ذلك لم يمنعه من المثابرة والعمل.
انقضى أسبوع العمل، وحان موعد الحساب.
-عافاك الله أيُّها الفلاّح، لقد عملت بإخلاص،
هاتِ منديلك كي أزنه لك.
ناولـه الفلاّح منديله الرّطب، وضعه في كفّة،
ووضع قرشاً فضيَّاً في الكفّة الأخرى،
فرجحت كفّة المنديل.
أمسك السلطان عدّة قروش، وأضافها،
فبقيت كفّة المنديل راجحة.
امتعض ، أزاح القروش الفضيّة، ووضع ديناراً
ذهبياً فبقيت النتيجة كما هي.
احتار ، طلب من الحاجب منديلاً، غمسه في الماء
ووضعه مكان منديل الفلاّح، فرجحت كفّة الدّينار.
زَفَرَ ، نظر إلى الفلاّح غاضباً، قال:
-أفّ.. ما سرّ منديلك.. أهو مسحور؟
ظننت أن الميزان خَرب، لكن وزنه
لمنديل الماء صحيح.
ابتسم الفلاّح.
وشرع السلطان يزن المنديل من جديد،
فوضع دينارين ذهبيين.. ثلاثة.. أربعة..
حتى وصل إلى العشرة حينها توازنت الكفّتان.
كاد السلطان يجن، ماذا يحدث؟ أيعقل هذا؟
عشرة.. عشرة دنانير، نهض محموماً،
أمسك بياقة الفلاّح وقال:
-تكلّم أيُّها المعتوه.. اعترف، من سحر
لك هذا المنديل؟
وبهدوء شديد، أجابه الفلاّح:
-أصلح الله مولاي السلطان، القصّة ليست قصّة سحر،
فأنا لا أؤمن به، القصّة باختصار هي أنّ
الرّجل عندما يعمل عملاً شريفاً يهدف من
ورائه إلى اللقمة الطّاهرة، ينزّ جبينه عرقاً..
هذا العرق يكون ثقيلاً.. أثقل من الماء بكثير.
هزَّ السلطان رأسه وابتسم راضياً، قال:
-سلّم الله فمك، وبارك لك بمالك وجهدك وعرقك،
تفضل خذ دنانيرك العشرة، واقصد أهلك غانماً.
قصد الفلاّح أهله مسروراً، وأخبرهم بما جرى،
ففرحوا وهللوا وتبدلت معيشتهم
فنعموا ورفلوا.
العبرة
العمل الشريف يكون دائما أثقل في ميزان
الدنيا و الآخرة و ربحه أوفر و أفضل.
فلنتحرى دائما الحلال فيما نعمله ليبارك
لنا الله في رزقنا
مما راق لي
tatamoun
نبض الرقراق- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2942
النقاط : 5169
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
رد: حكاية المنديل السحري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
مــــــــلاك- عضو عادي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 79
النقاط : 89
تاريخ التسجيل : 12/06/2010
رد: حكاية المنديل السحري
قصه ساحرة
تسحر من يقراها لما فيها من عبر وحكم
بارك الله فيك اختي الفاضلة طاطامون ولا تحرميننا من هكذا قصص
دمت بخير
تحياتي والتقييم
تسحر من يقراها لما فيها من عبر وحكم
بارك الله فيك اختي الفاضلة طاطامون ولا تحرميننا من هكذا قصص
دمت بخير
تحياتي والتقييم
أمجد الساري- رقراق مبدع
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 400
النقاط : 558
تاريخ التسجيل : 22/08/2010
رد: حكاية المنديل السحري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
tatamoun
نبض الرقراق- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2942
النقاط : 5169
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
رد: حكاية المنديل السحري
لا أرى هنا غير التميز
يتناثر فوق ارجاء الرقراق
وهذا ليس بغريب عن اختنا الغالية طاطامون
فعلى مدى نشأة الرقراق عودتنا على كل ما هو جميل وممتع
لا حرمنا منك يا اخية
ولا من اطلالاتك الشيقة
دمت عنوانا للتميز
لك معزتي الاخوية
*/*فؤاد
*/*
ƒŎŨảḊ.Ḿ- ادارة المنتدى
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 1273
النقاط : 1598
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
رد: حكاية المنديل السحري
اختي طاطامون
من اين تستقي كل هذا الجمال
اغبطك
على ما قاله في حقك الاخ فؤاد
دمت شعلة
لك تحياتي وتقديري
من اين تستقي كل هذا الجمال
اغبطك
على ما قاله في حقك الاخ فؤاد
دمت شعلة
لك تحياتي وتقديري
Meryem- رقراق فعال
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 113
النقاط : 138
تاريخ التسجيل : 06/01/2011
رد: حكاية المنديل السحري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
tatamoun
نبض الرقراق- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2942
النقاط : 5169
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
رد: حكاية المنديل السحري
نعم الاختيار ونعم العبر والحكم
أحسن الله اليك اختي طاطامون
وجعله في ميزان حسناتك
لك الشكر والتقدير
Nisrine- رقراق فضــــــي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 58
النقاط : 96
تاريخ التسجيل : 22/03/2011
رد: حكاية المنديل السحري
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
tatamoun
نبض الرقراق- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2942
النقاط : 5169
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
مواضيع مماثلة
» الحل السحري لعلاج الامساك بطرق طبيعيه واعشاب طبيعيه فعاله مجربه جرب ولن تندم ابدا
» حكاية قصيرة بمعان كبيرة
» حكاية طريفة عن العالم البرث اينشتاين
» حكاية من حكايات الرسول صلى الله عليه وسلم
» حكاية قصيرة بمعان كبيرة
» حكاية طريفة عن العالم البرث اينشتاين
» حكاية من حكايات الرسول صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى