المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المساتمن طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am
» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am
» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am
» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm
» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am
» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am
» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm
» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am
» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am
» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tatamoun | ||||
روعة الحياة | ||||
همسة مشاعر | ||||
*perle blanche* | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
همس الرقراق | ||||
انتصار | ||||
wassan | ||||
الزهور الملكية |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
روعة الحياة | ||||
tatamoun | ||||
همسة مشاعر | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
دورات | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
*perle blanche* | ||||
wassan | ||||
همس الرقراق | ||||
ربيع سوفت |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
“خصائص الخطاب السياسي”
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
“خصائص الخطاب السياسي”
في ختام تحليله نصوصاً سياسيّة مهمّة لجورج بوش وأسامة بن لادن ومناقشته تاريح العلاقة بين الّلغة والسياسة وغير ذلك من جوانب الخطاب السياسي، يلخِّص بول تشيلتون (2004، ص ص 201-205) سمات هذا النوع من الخطاب فيما يلي، مع كثير من التصرّف على سبيل التبسيط:
(1) يعتمد الخطاب السياسي على الإشارة إلى الزمان والمكان والمكانة والعلاقة والسياق.
(2) يقوم الخطاب السياسي على التفاعل الذي تتبدى من خلاله الحدود التي تفصل والروابط التي تجمع، تفصل الأنا عن الآخر وتجمعها ومن يحالفها أو يشبهها أو ينتمي إليها، وتتبدى من خلاله كذلك المكانة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأدوار التي يلعبها كل طرف في التفاعل أو حوله.
(3) يشتمل التفاعل على نوع من التفاوض والتداول، تداول الواقع، ومراجعة فرضياته المهمّة، ومحاولة فرض ما نفترض أو نُسلِّم به نحن على الآخرين.
(4) يشتمل الخطاب السياسي على توقُّع ما يفكر فيه الآخرون والتنبؤ بما يدبِّر المنافسون وما يؤمن به “الأعداء” ومن ثمَّ تفنيده أو إضعافه أو تشويهه وتقبيحه. يتحقق قدرٌ كبير من التفاعل في الخطاب السياسي بفضل قدرة الّلغة على الدلالة على مستويات مختلفة، وقدرتها على التعبير عن الواقع، ثم التعبير عن التعبير عن الواقع.
(5) يتحقق قدرٌ كبير من التفاعل في الخطاب السياسي بفضل ثراء تعابير اليقين والشكّ وتعابيرالضرورة والالتزام الأخلاقي والديني والاجتماعي – تعابير “افعل” و”لا تفعل” و”يجب” و”ينبغي” و”لا بُدَّ” و”علينا”.
(6) يرتكز الخطاب السياسي إجمالاً على تصنيفات ثنائية متعارضة، وربما متصارعة، بين الحق والباطل، بين الخير والشر، بين العدل والظلم، بين الشرعية وعدم الشرعية، بين الوطنية والخيانة، بين الحرية والقمع. عادة ما يكون صاحب الخطاب في المعسكر الأول وأعداؤه في “محور الشر”.
(7) لمفهوم الأدوار أهمية خاصة في الخطاب السياسي، والمقصود هنا هو ما يؤدي المشاركون في الخطاب من وظائف وأدوار اجتماعية أو سياسية أو عسكرية، سواء كانت هذه الأدوار حقيقة أو مُفترضَة أو مرجوَّة أو مسلوبة من الآخرين، والعلاقات التي تربط بين من يؤدون هذه الوظائف ويلعبون هذه الأدوار – “الحاكم” و”المحكوم” و”الراعي” و”الرعية” و”الرئيس” و”الشعب” و”الحكومة” و”المعارضة” و”الجمهوريون” و”الديمقراطيون” و”العمّال” و”الفئات” و”أعضاء مجلس الأمة” و”الوزراء” وهكذا.
( للوعي بالمكان والمكانة أهمية خاصة في الخطاب السياسي، ومن ذلك ما يتعلق بمفهوم “الحدود” و”المياه الإقليمية” و”دول الجوار” و”الشرق” و”الغرب” و”الاحتلال” و”الغزو” والهجرة” و”الشمال” و”الجنوب” وما يرتبط بذلك من استعارات وتصورات وحقوق وواجبات.
(9) يشتمل الخطاب السياسي على قدر وافر من التفكير الاستعاري، على معنى أنّ للاستعارة وظيفة مهمة في صياغة التصورات وتجسيد المفاهيم والأطروحات السياسية. من ذلك ما نجد في استعارة “اصطياد أسامة بن لادن”. لا تكتفي الاستعارة هنا بتقبيح قائد تنظيم القاعدة ونزع ثوب الإنسانية عنه بل تنتقل من ذلك إلى تجريده من الشرعية ووضعه في معسكر الشر الذي تصبح محاريته التزاما أخلاقيا مشروعاً.
(10) من خلال الوعي بالمكان والتصورات الاستعارية التي ترتبط به، تتشكَّل الجماعات والقوميَّات والشعوب والأقليات والدول والدويلات، ويتشكَّل كذلك وعيها بمن ينتمي إليها ومن لا ينتمي، وتتبلور الهويّة السياسية والجغرافية والاقتصادية لتلك التجمُّعات، وتتبلور مفاهيم “نحن” و”هم”، من “معنا” ومن “علينا”. وقد يقع التبسيط المُخلّ والالتباس بين الهوية الجغرافية وبين الهوية السياسية أو الدينية كما نجد في تصوّر هنتنجتون صراعاً بين غرب “مسيحي” وشرق أوسط “مسلم”. ليس كل من في الغرب مسيحيين، وليس كل من الشرق الأوسط مسلمين.
(11) يبدو أنّ هناك ارتباطاً من نوعٍ ما بين الخطاب السياسي وبعض المشاعر الإنسانية الغريزية كحب الوطن والغيرة على الدين والحفاظ على الحرمات والمحارم والأماكن المقدسة والنفور من الغرباء والرغبة في الانتماء وحب “الأهل” والأسرة والانتماء إلى دين أو عشيرة. وكلُّها مشاعر يجيد الخطاب السياسي إثارتها والعزف على أوتارها بما يحقق غاياته وأهدافه.
(12) تكراراً لبعض ما سبق وتأسيساً عليه، تتجاوز الإشارة والتعابير الإشارية مجرد تحديد المكان إلى تحديد المكانة والدور والعلاقة بين المشاركين في الخطاب، من مجرد الإشارة إلى من أنا ومن أنت ومتى، إلى تأسيس علاقة بين “أنا” وكل ما هو حسن وخيِّر – وبين “عدويّ” أو “منافسي” وكل ما هو قبيح وشرّ – وتحقيق التلاحم بين منتج الخطاب ومن يسعى إلى إرضائهم من ناخبين أو جماهير أو لجان أو هيئات. هكذا تبقى الإشارة بمعناها الرحب سلاحاً مؤثراً في جدل الهويات والانتماءات، درعاً يدفع وسيفا يقتل، يداً تضمُّ “ذوي القربى” وأخرى تحجب الغرباء.
استطراد
إضفاء الشرعية وتجريد الآخرين منها
(ڤان ليوين، 2007، ص 92، بتصرُّف)
في “المربع الأيديولوجي” وفي وظائف الخطاب السياسي تأكيد على ما يقوم به كلُّ خطاب أيديولوجي من إضفاء الشرعية على نفسه وتجريد الآخرين – الخصوم والأعداء والمنافسين والحسّاد والنقّاد – منها، ويستطيع مُنتِج الخطاب أن يحقق هذه الغاية – التي لا يخلو منها أو من بعض درجاتها أو ظلالها خطاب إنساني – من خلال:
(1) إسباغ السُلطة – من خلال استلهام الموروث والتقاليد والعادات والقوانين والاستشهاد بأصحاب النفوذ والتأثير الثقافي أو الفكري أو السياسي، كرجال الدين والرموز التاريخية.
(2) إصدار الأحكام الأخلاقية: إصدار أحكام أخلاقية عن الخير والشر والفضيلة والرذيلة والقيم والصواب والخطأ والحلال والحرام والعلم والجهل وغير ذلك من ثنائيات.
(3) العقلنة: إضفاء العقلانية على مقولة أو قضية أو موقف أو اتجاه، من خلال الأرقام والإحصائيات والتسلسل المنطقي والاستشهاد بالمختصّين وذوي الخبرة والعلم والمعرفة.
ا(4) لأسطرة والسرد: حكايات وقصص – حقيقية أو مؤلّفة – مفادها أنَّ كلّ ما هو شرعي يحظى بالنهايات السعيدة وكلّ ما هو خارج عن الشرعية ينتهي نهايته الطبيعية – “إلى سلة مهملات التاريخ” بتعبير جورج بوش في خطابه عقب الحادي عشر من سبتمبر. لا بدّ أن يتزوّج “البطل” من “البطلة” وأن يُلقى القبض على المجرم الشرير. by simo belouari et sanae rochdi
(1) يعتمد الخطاب السياسي على الإشارة إلى الزمان والمكان والمكانة والعلاقة والسياق.
(2) يقوم الخطاب السياسي على التفاعل الذي تتبدى من خلاله الحدود التي تفصل والروابط التي تجمع، تفصل الأنا عن الآخر وتجمعها ومن يحالفها أو يشبهها أو ينتمي إليها، وتتبدى من خلاله كذلك المكانة السياسية والاجتماعية والاقتصادية والأدوار التي يلعبها كل طرف في التفاعل أو حوله.
(3) يشتمل التفاعل على نوع من التفاوض والتداول، تداول الواقع، ومراجعة فرضياته المهمّة، ومحاولة فرض ما نفترض أو نُسلِّم به نحن على الآخرين.
(4) يشتمل الخطاب السياسي على توقُّع ما يفكر فيه الآخرون والتنبؤ بما يدبِّر المنافسون وما يؤمن به “الأعداء” ومن ثمَّ تفنيده أو إضعافه أو تشويهه وتقبيحه. يتحقق قدرٌ كبير من التفاعل في الخطاب السياسي بفضل قدرة الّلغة على الدلالة على مستويات مختلفة، وقدرتها على التعبير عن الواقع، ثم التعبير عن التعبير عن الواقع.
(5) يتحقق قدرٌ كبير من التفاعل في الخطاب السياسي بفضل ثراء تعابير اليقين والشكّ وتعابيرالضرورة والالتزام الأخلاقي والديني والاجتماعي – تعابير “افعل” و”لا تفعل” و”يجب” و”ينبغي” و”لا بُدَّ” و”علينا”.
(6) يرتكز الخطاب السياسي إجمالاً على تصنيفات ثنائية متعارضة، وربما متصارعة، بين الحق والباطل، بين الخير والشر، بين العدل والظلم، بين الشرعية وعدم الشرعية، بين الوطنية والخيانة، بين الحرية والقمع. عادة ما يكون صاحب الخطاب في المعسكر الأول وأعداؤه في “محور الشر”.
(7) لمفهوم الأدوار أهمية خاصة في الخطاب السياسي، والمقصود هنا هو ما يؤدي المشاركون في الخطاب من وظائف وأدوار اجتماعية أو سياسية أو عسكرية، سواء كانت هذه الأدوار حقيقة أو مُفترضَة أو مرجوَّة أو مسلوبة من الآخرين، والعلاقات التي تربط بين من يؤدون هذه الوظائف ويلعبون هذه الأدوار – “الحاكم” و”المحكوم” و”الراعي” و”الرعية” و”الرئيس” و”الشعب” و”الحكومة” و”المعارضة” و”الجمهوريون” و”الديمقراطيون” و”العمّال” و”الفئات” و”أعضاء مجلس الأمة” و”الوزراء” وهكذا.
( للوعي بالمكان والمكانة أهمية خاصة في الخطاب السياسي، ومن ذلك ما يتعلق بمفهوم “الحدود” و”المياه الإقليمية” و”دول الجوار” و”الشرق” و”الغرب” و”الاحتلال” و”الغزو” والهجرة” و”الشمال” و”الجنوب” وما يرتبط بذلك من استعارات وتصورات وحقوق وواجبات.
(9) يشتمل الخطاب السياسي على قدر وافر من التفكير الاستعاري، على معنى أنّ للاستعارة وظيفة مهمة في صياغة التصورات وتجسيد المفاهيم والأطروحات السياسية. من ذلك ما نجد في استعارة “اصطياد أسامة بن لادن”. لا تكتفي الاستعارة هنا بتقبيح قائد تنظيم القاعدة ونزع ثوب الإنسانية عنه بل تنتقل من ذلك إلى تجريده من الشرعية ووضعه في معسكر الشر الذي تصبح محاريته التزاما أخلاقيا مشروعاً.
(10) من خلال الوعي بالمكان والتصورات الاستعارية التي ترتبط به، تتشكَّل الجماعات والقوميَّات والشعوب والأقليات والدول والدويلات، ويتشكَّل كذلك وعيها بمن ينتمي إليها ومن لا ينتمي، وتتبلور الهويّة السياسية والجغرافية والاقتصادية لتلك التجمُّعات، وتتبلور مفاهيم “نحن” و”هم”، من “معنا” ومن “علينا”. وقد يقع التبسيط المُخلّ والالتباس بين الهوية الجغرافية وبين الهوية السياسية أو الدينية كما نجد في تصوّر هنتنجتون صراعاً بين غرب “مسيحي” وشرق أوسط “مسلم”. ليس كل من في الغرب مسيحيين، وليس كل من الشرق الأوسط مسلمين.
(11) يبدو أنّ هناك ارتباطاً من نوعٍ ما بين الخطاب السياسي وبعض المشاعر الإنسانية الغريزية كحب الوطن والغيرة على الدين والحفاظ على الحرمات والمحارم والأماكن المقدسة والنفور من الغرباء والرغبة في الانتماء وحب “الأهل” والأسرة والانتماء إلى دين أو عشيرة. وكلُّها مشاعر يجيد الخطاب السياسي إثارتها والعزف على أوتارها بما يحقق غاياته وأهدافه.
(12) تكراراً لبعض ما سبق وتأسيساً عليه، تتجاوز الإشارة والتعابير الإشارية مجرد تحديد المكان إلى تحديد المكانة والدور والعلاقة بين المشاركين في الخطاب، من مجرد الإشارة إلى من أنا ومن أنت ومتى، إلى تأسيس علاقة بين “أنا” وكل ما هو حسن وخيِّر – وبين “عدويّ” أو “منافسي” وكل ما هو قبيح وشرّ – وتحقيق التلاحم بين منتج الخطاب ومن يسعى إلى إرضائهم من ناخبين أو جماهير أو لجان أو هيئات. هكذا تبقى الإشارة بمعناها الرحب سلاحاً مؤثراً في جدل الهويات والانتماءات، درعاً يدفع وسيفا يقتل، يداً تضمُّ “ذوي القربى” وأخرى تحجب الغرباء.
استطراد
إضفاء الشرعية وتجريد الآخرين منها
(ڤان ليوين، 2007، ص 92، بتصرُّف)
في “المربع الأيديولوجي” وفي وظائف الخطاب السياسي تأكيد على ما يقوم به كلُّ خطاب أيديولوجي من إضفاء الشرعية على نفسه وتجريد الآخرين – الخصوم والأعداء والمنافسين والحسّاد والنقّاد – منها، ويستطيع مُنتِج الخطاب أن يحقق هذه الغاية – التي لا يخلو منها أو من بعض درجاتها أو ظلالها خطاب إنساني – من خلال:
(1) إسباغ السُلطة – من خلال استلهام الموروث والتقاليد والعادات والقوانين والاستشهاد بأصحاب النفوذ والتأثير الثقافي أو الفكري أو السياسي، كرجال الدين والرموز التاريخية.
(2) إصدار الأحكام الأخلاقية: إصدار أحكام أخلاقية عن الخير والشر والفضيلة والرذيلة والقيم والصواب والخطأ والحلال والحرام والعلم والجهل وغير ذلك من ثنائيات.
(3) العقلنة: إضفاء العقلانية على مقولة أو قضية أو موقف أو اتجاه، من خلال الأرقام والإحصائيات والتسلسل المنطقي والاستشهاد بالمختصّين وذوي الخبرة والعلم والمعرفة.
ا(4) لأسطرة والسرد: حكايات وقصص – حقيقية أو مؤلّفة – مفادها أنَّ كلّ ما هو شرعي يحظى بالنهايات السعيدة وكلّ ما هو خارج عن الشرعية ينتهي نهايته الطبيعية – “إلى سلة مهملات التاريخ” بتعبير جورج بوش في خطابه عقب الحادي عشر من سبتمبر. لا بدّ أن يتزوّج “البطل” من “البطلة” وأن يُلقى القبض على المجرم الشرير. by simo belouari et sanae rochdi
simo belhouari- المدير الفني والتقني
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 26
النقاط : 70
تاريخ التسجيل : 11/11/2012
العمر : 29
الموقع : maroc
رد: “خصائص الخطاب السياسي”
عطرتما صفحات الرقراق بعبق الطيب
شكرا على هكذا احتفاء ومشاركة
سناء والسيمو تقبلا مني باقة ورد
لكما معزتي
*/*فؤاد*/*
شكرا على هكذا احتفاء ومشاركة
سناء والسيمو تقبلا مني باقة ورد
لكما معزتي
*/*فؤاد*/*
ƒŎŨảḊ.Ḿ- ادارة المنتدى
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 1273
النقاط : 1598
تاريخ التسجيل : 18/02/2010
رد: “خصائص الخطاب السياسي”
موضوع غاية في الروعة
شكرا لكما سناء وسيمو
دمتما بكامل الابداع
لكما ودي وتقديري
قطر الندى- عضو عادي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 34
النقاط : 36
تاريخ التسجيل : 22/02/2011
Rihame hamdi- عضو عادي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 33
النقاط : 41
تاريخ التسجيل : 24/03/2010
ياسمينة الرقراق- رقراق برونزي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 105
النقاط : 143
تاريخ التسجيل : 20/04/2010
مواضيع مماثلة
» تحليل الخطاب السياسي
» خصائص شعر الإنبعاث
» خصائص شهر شعبان
» المراهقة: خصائص المرحلة ومشكلاتها
» الخطاب الإشهاري وجسد المرأة
» خصائص شعر الإنبعاث
» خصائص شهر شعبان
» المراهقة: خصائص المرحلة ومشكلاتها
» الخطاب الإشهاري وجسد المرأة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى