http://alrakrak.ba7r.org


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

http://alrakrak.ba7r.org
http://alrakrak.ba7r.org
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المسات
من طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am

» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am

» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am

» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm

» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am

» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am

» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm

» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am

» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am

» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am

دخول

لقد نسيت كلمة السر

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم


تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

 تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو Empty تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو

مُساهمة من طرف نادين بشارة الخميس سبتمبر 12, 2013 8:46 pm

1- حول عبد الفتاح كيليطو:

يعد عبد الفتاح كيليطو أحد الباحثين المتميزين في النقد المغربي المعاصر، سواء من حيث كم الكتب والدراسات والبحوث التي نشرها، أو من خلال النوع، نوعية هذه الدراسات وما تقدمه من جديد في ميدان التفكير الأدبي، وما تفتحه من أسئلة حقيقية من راهن السؤال النقدي المعاصر وتعقيداته النظرية والتطبيقية، وقد عرف عبد الفتاح كيليطو في الثقافة المغربية المعاصرة بجلده في البحث وصبره المتفاني في إخراج أعماله مركزة مليئة بالإشارات التي تفتح مجالات خصبة في الدرس النقدي ومدارسه، لكن تميز أكثر في إعادة قراءته للتراث القديم بنظرة منفتحة تطرح أسئلة جديدة بشكل مشاغب واستفزازي أحيانا.

إن الأعمال التي قام بها عبد الفتاح شبيهة بالحفر الأركيولوجي في النصوص، فهو يستطيع أن ينفذ إلى موضوعه من خلال جزئية هامشية تبدو في الأصل غير ذات معنى، أو تبدو من المسلمات التي لا يعيرها العقل انتباها، حتى إذا بدأ في مقاربتها والاقتراب من أسوارها تشكلت شيئا آخر حافلا بالمعنى، إن عبد الفتاح كيليطو يجبرنا في كل كتبه على إعادة طرح الأسئلة القديمة التي كنا نظن أن التطرق إليها هو ضرب من ضباع الوقت، وأنها إشكاليات قديمة عفا عنها الزمن وأصبحت جزءا من التراث الأدبي والنقدي، لكنه يكشف عتها بطرق جديدة مستفيدا مما وصل إليه الدرس النقدي المعاصر من تقنيات منهجية جديدة كالسيميائيات وتحليل الخطاب والبلاغة المعاصرة وغيرها من المعارف المتداخلة.
أصدر الأستاذ عبد الفتاح عددا من الكتب والدراسات القيمة أغنت الخزانة المغربية والعربية على السواء نذكر منها:

1.الحكاية والتأويل.
2.أبوالعلاءالمعري أو متاهات القول.
3.لسان آدم.
4.حصان نيتشه.
5.الغائب .(دراسات في مقامات الحريري
6.لنتتكلم لغتي.
7.الأدب والغرابة دراسات بنيوية في الأدب العربي.

2- حول كلمة المؤلف:

ليس غريبا أن يكتب المؤلف مقدمة لكتبه النقدية، فهذه من العادات المألوفة في كل كتاب نقدي، فالمقدمة تهيىء القارىء لاستقبال النص ووضعه في المكان الذي يريده له المؤلف، يمكن اعتبار المقدمة بمثابة تأطير للنص النقدي، وتوجيه القارىء نحو خيط رفيع يظن المؤلف أن بدونه قد تؤول كتاباته إلى دلالات لا يريدها، لكن مع أهمية المقدمة في النصوص النقدية إلا أنها تنطوي في بعض الأحيان على كثير من الخدع الفكرية ينبغي القارىء أن ينتبه إليها جيدا وهو يقرأ النص النقدي. فالنص النقدي عندما يكتب لا يصبح ملكا لصاحبه وإنما يصبح ملكا القارىء يستنطقه ويكتشف مجاهله ومستغلقاته.
يحاول المؤلف أن يقنعنا أنه قبل سنة 1969 لم يكن بعرف شيئا عن النقد الجديد، بل لم يكن يهتم بالمدارس الحديثة وما أنتجته من أفكار ومناهج، فقد كان يقتصر في تحليله للنصوص على طرق القدماء أو ما أسماه بالطريقة التقليدية التي تعتمد على تسجيل بعض الخواطر العابرة عن النصوص.

كان كيليطو- حسب ما صرح به- يقرأ لدوستوفسكي وبروست وفلوبير وكافكا، وكان يعتقد أن هؤلاء يمثلون الأدب الرفيع وغيرهم من الحداثيين يمثلون الأدب السخيف…!
ثم بدأ يقرأ مجلة Communication فاكتشف عوالم جديدة في دراسة الأدب وتحليل النصوص، وتعرف إلى مناهج ما كانت تخطر له عن بال، ومن هنا سيطور كيليطو أدواته التحليلية وأساليب دراسته للأدب لاكتشاف مساحات نصية لم يكن من اليسير التطرق إليها في ظل المناهج التقليدية القديمة، فكانت هذه المجلة بمثابة فتح كبير على كيليطو…
ومهما يكن من أمر، فإن هذا الاعتراف بالجهل والقصور من عبد الفتاح كيليطو قبل سنة 1969 ينبغي أن ينظر إليه من زاويتين:

1- شجاعة قل نظيرها عند مثقفينا الذين لا يعترفون بأخطائهم، فيعتقدون أن الثقافة كل الثقافة هي ما يمتلكونه وحدهم من معارف ومهارات، وبهذا الأسلوب لن يطوروا مهاراتهم ولن ينفتحوا أبدا على الآخر، بل تراهم يعيشون وهم الريادة حتى يجدوا أنفسهم يسبحون خارج تيار الفكر الحديث.

2- أنا أشك في هذا الاعتراف وأعتقد أنه اعتراف ماكر من مثقف يتحدث بلغة مهذبة وكأنه يقول للمثقفين الآخرين: أيها السادة إن مناهجكم وطرقكم في قراءة النصوص هي طرق بدائية لا يمكنها أن تضيء مساحات النصوص القديمة، فهي إذن دعوة للانفتاح أكثر على مناهج الدرس النقدي الحديث وتطوير تقنيات التحليل، ودليلنا على ذلك أن الثورة النقدية في فرنسا والكثير من الأفكار الجريئة في تحليل النصوص وقراءتها قد وصلت فرنسا قبل هذا التاريخ بفترة طويلة، أشير هنا إلى الشكلانيين الروس والبنيويات بكل مدارسها واتجاهاتها.
ثم إن إشعاعات المدرسة الشعرية الفرنسية قد سبقت هذا التاريخ بزمن، وكان كيليطو يعرف هذه الاتجاهات بحكم تدريسه في المدرسة الفرنسية وبحكم تخصصه في الأدب الفرنسي.

3- كلمة حول مقدمة عبد الكبير الخطيبي:

لا أدري شخصيا- ولا أريد أن أعرف-إن كان الكتاب النقدي يحتاج إلى مقدمة أخرى مهما كانت درجة مقدم الكتاب العلمية ومكانته الأكاديمية، على كل حال أحس بأن كثرة المقدمات في الكتب النقدية تخنقني…!
يبدأ عبد الكبير الخطيبي في تحديد الجنس الأدبي للكتاب ويصنفه في إطار “النقد الأدبي”، الكتاب عبارة عن مجموعة من الدراسات المتنوعة لكن يجمعها خيط واحد هو الأدب العربي القديم واستثمار النظريات الحديثة المتصلة بموضوع الكتابة.
يحس الخطيبي أن مقدمته ستكون بدون معنى مادام المؤلف قد وضع بنفسه مقدمة لكتابته ويبدأ في الحديث عن أنواع المقدمات ويقسمها إلى ثلاثة أنواع:

مقدمة تقريظية وهذا النوع في نظرنا لا خير فيه وقد ابتلي النقد المغربي بهوسه وما يزال وخلق عندنا نقدا للمجاملة والنفاق سواء في النقد المدرسي أو النقد الصحفي.

النوع الثاني: هو المقدمة النقدية (نسميها نحن بالمقدمة المحايدة أو الموضوعية تمييزا لها عن النوع الأول والنوع الثالث)، هذا النوع من المقدمات يقدم النص كما هو ، دون أن يقحم صوته مع صوت المؤلف، وغاية ما يقوم به هو أن يبين أصالة المؤلف وما قدمه من أفكار في أسلوب بسيط،

النوع الثالث من المقدمات هو المقدمات الموازية، وهي مقدمات مستقلة عن النص النقدي تروم محاورته واستكشاف منغلقاته، فهي نص مستقل تماما، أو بتعبير أكثر دقة هي نص نقدي إبداعي يتسم بالجرأة والحرية في قراءة النص، وهذا النوع هو أكثر الأنواع التزاما بمفهوم النقد الأدبي، لأن النص الحقيقي هو النص الذي يترك للمقدم هامشا كبيرا للإبداع والمناورة…

لكن أي نوع من المقدمات يعتمد الخطيبي…؟

يشير الخطيبي إلى أن نية المؤلف هي تدقيق بعض المفاهيم النقدية من قبيل : الأدب، النوع، النص، تاريخ الأدب، السرد….إن تعامل الناقد مع هذه المفاهيم ليس تعاملا قاموسيا صرفا، بل هو تعامل ماكر يفترض منه أن يكون ناقدا، وبتعبير دقيق فإن المؤلف لا يقدم مفاهيم جاهزة بل يقوم بعملية قرائية لهذه المفاهيم من خلال النصوص النقدية نفسها مستوحيا هذه المفاهيم من عمق قراءته للنصوص القديمة: مقامات الحريري، ألف ليلة وليلة….
هناك ملاحظة أشار إليها مقدم الكتاب تتعلق بكون المؤلف يمارس طقوس الأستاذية في تقريره النقدي، وهذه مسألة ليست غريبة بالنسبة لنا، بل هي جزء من العملية النقدية، حين يصبح الناقد متحكما في العملية النقدية يملي ما يتوصل إليه من نتائج وخبرات قرائية كأنها يقين أو أشبه باليقين.
في هذا السياق يحاول المقدم أن يميز بين مفهومين نقديين هما الكلام والكتابة، منتصرا بشكل ضمني للكتابة، (هذه إشكالية من صميم الدرس اللساني/راجع سوسير مع أستاذك) ، ومع أن المقدم حاول جاهدا أن يبسط الفرق بين الكلام والكتابة فإننا نشعر أن هذا التمييز ليس واضحا تماما، بعبارة أكثر وضوحا إن الكتابة هي عملية انتقائية للكلام فهي إذن مستوى متطور من مستويات الكلام أو هي تجاوز للكلام. أو إذا شئت أن تكون أكثر تدقيقا: الكتابة هي أن تتعلم كيف تجعل من الكلام غرابة حقيقية، غرابة تجعلك تغوص في المختلف الذي يصدم القارىء.

نادين بشارة
عضو عادي
عضو عادي

الجنـــــــــس : انثى
عدد المساهمات : 20
النقاط : 34
تاريخ التسجيل : 16/03/2011

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو Empty رد: تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو

مُساهمة من طرف ميساء عبد الرحمان الخميس سبتمبر 12, 2013 9:29 pm

 تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو 0811162003599eQk
ميساء عبد الرحمان
ميساء عبد الرحمان
عضو عادي
عضو عادي

الجنـــــــــس : انثى
عدد المساهمات : 38
النقاط : 58
تاريخ التسجيل : 16/06/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

 تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو Empty رد: تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو

مُساهمة من طرف Dounia yazidi السبت سبتمبر 14, 2013 6:47 pm

 تقديم لكتاب " الأدب و الغرابة " لعبد الفتاح كيليطو Get-4-2010-qoz76pu4
Dounia yazidi
Dounia yazidi
رقراق فعال
رقراق فعال

الجنـــــــــس : انثى
عدد المساهمات : 88
النقاط : 128
تاريخ التسجيل : 25/03/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى