المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المساتمن طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am
» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am
» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am
» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm
» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am
» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am
» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm
» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am
» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am
» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tatamoun | ||||
روعة الحياة | ||||
همسة مشاعر | ||||
*perle blanche* | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
همس الرقراق | ||||
انتصار | ||||
wassan | ||||
الزهور الملكية |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أبريل 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | 6 | 7 |
8 | 9 | 10 | 11 | 12 | 13 | 14 |
15 | 16 | 17 | 18 | 19 | 20 | 21 |
22 | 23 | 24 | 25 | 26 | 27 | 28 |
29 | 30 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
روعة الحياة | ||||
tatamoun | ||||
همسة مشاعر | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
دورات | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
*perle blanche* | ||||
wassan | ||||
ربيع سوفت | ||||
همس الرقراق |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
سمية بنت خياط
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
سمية بنت خياط
سمية بنت خياط
كانت سمية بنت خياط أمة لأبي حذيفة بن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم،تزوجت من حليفه ياسر بن عامر بن مالك ابن كنانة بن قيس العنسي.وكان ياسر عربياً قحطانيا من بني عنس،أتى إلى مكة هو وأخويه الحارث والمالك طلباً في أخيهما الرابع عبدالله، فرجع الحارث والمالك إلى اليمن وبقي هو في مكة.
حالف ياسر أبا حذيفة ابن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم، وتزوج من أمته سمية وأنجب منها عماراً، فأعتقه أبو حذيفة، وظل ياسر وابنه عمار مع أبي حذيفة إلى أن مات،فلما جاء الإسلام أسلم ياسر وأخوه عبدالله وسمية وعمار.
وقفة مع حياة سمية بنت خياط بعد إسلامها:
قصة بزوغ شمس الإسلام في مكة، البلد الأمين، حيث الرسول يدع إلى عبادة الله وحده، ونبذ ما سواه، ولكن الملل من قريش لم يرضوا بتلك الدعوة، فكذبوا رسول الله وأسمعوه القبيح وآذوه.وقد لقي نفس هذا المصير من آمن به واتبعه، ومنهم تلك الأسرة الصغيرة التي نحن بصدد الكلام عنها، فقد كانت من ذاك الرعيل الطاهر، جيل السابقين.
لم يكن لتلك الأسرة من عنجهية القبلية مايحجب عنهم أذى وصلف طغاة مكة يومها. ولكن أي أذى ترهبه تلك الأسرة الطاهرة؟ أليس قد ضرب الإيمان بجذوره في قلوبهم؟.
أليسوا قد وطّنوا أنفسهم للنعيم الأكبر؟ ! لأنّى لسياط أبي جهل وزبانيته؛ أن تردّ تلك القلوب عن ذاك السبيل؟
وهنالك وفي أبطح مكة، وفي حر الظهيرة، وفي رمضائها يرى المارون ذلك المشهد العجيب.امرأة كبيرة وزوجها وابنهما؛ وفي الحر! وفي تلك الرمضاء! وقد نالتهم سياط التعذيب وتفنّن في التنكيل بهم أولئك القساة، الذين وقفوا على رؤوسهم؛ يجرعونهم تلك الكؤوس المرة من العذاب.
آل ياسر هم أفراد تلك الأسرة الصغيرة، في أفرادهم العظيمة بإيمانها وصدقها ومواقفها.
ياسر وعمار وسمية ذكراهم في ذاكرة الأيام؛ منذ ذاك اليوم ذكراهم تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، وهل هناك أحد لايعرف تلك الأسرة الطاهرة.
في تلك اللحظات الشديدة، وقفت ربة تلك الأسرة الصغيرة، شامخة الرأس، صادقة العزيمة، عزيزة الكلمة، إنّها: ابنة خياط رضي الله عنها.
إذا ذُكر الصبر ذُكرت!
وإذا ذكر صدق الإيمان ذكرت!
وإذ ذكر الثبات على الحق ذكرت!
وإذا ذكرت فضليات النساء ذكرت!
وإذا ذكر أهل المواقف الفريدة ذكرت.
وإذا ذكرت الشهادة ذكرت!
ضربت سمية بنت خياط رضي الله عنها أروع الأمثال في الصبر وصدق الإيمان، فقد حيّرت أؤلئك العتاة وكسرت جبروتهم بصدق ثباتها وقوة إيمانها.
فبلغ السيل الزبى، وقامت قيامة طاغية القوم أبوجهل، وفي العشى وبعد يوم ذاقت فيه تلك الطاهرة ألواناً من العذاب، جاء أبو جهل يسب ويشتم يرفث، لقد غاظ الطاغية ذلك الثبات الذي رآه من امرأة ضعيفة كبيرة، فلم يملك لسانه بعد أن عجزت سياطه عن ردّ تلك المرأة الصادقة عن دينها.
وها هو وقد جنّ جنونه وسلط لسانه عليها، تأتي لحظة الهزيمة الحقيقية لهذا الطاغية أمام هذه المؤمنة الصادقة، أتدري كيف كانت الهزيمة ؟ لقد كانت هزيمة الطاغية: عندما أقبل بحربته نحو امرأة ليس لها من يدفع عنها ليطعنها بحربته فيقتلها.
سبحان الله كم في هذا المشهد من عبر لو تأمّلها العاقلون!
رجل كان يزعم أنّه سيد قومه وفارسهم عند مقارعة الأبطال وهاهو يقتل امرأة برمحه.
حقاً لقد ذهب أبو جهل بعارها،وذهبت سمية بنت خياط؛ بذكرها وفخرها.
أتدري أين سقط رمح هذا الطاغية من جسد هذه المرأة الصادقة؟ أصاب فخذها حتى بلغ موضع عفتها وحيائها! فتأمل أيها اللبيب وقس بين الهمّتين من المدى الشاسع، همّة امرأة؛ كبيرة السن واهية البدن، لم تهزها السياط ،ولم تثن عزيمتها حرارة الرمضاء! ولم تجزع من رمح ذاك الرعديد.
ماتت سميّة أول شهيدة في أول الإسلام صادقة الإيمان.
ويأتي الابن المفجوع عمار ابنها إلى رسول الله يشكو المصاب وألم الفاجعة، فيقول يارسول الله؛ يشكو شدة المصاب وألم الفاجعة، فيقول يارسول الله بلغ منّا أو بلغ منها العذاب كل مبلغ، فيسليه النبي صلى الله عليه وسلم ويمسح تلك الدموع بكلمات كانت هي السلوى. قال: صبراً أبا اليقظان.
ثمّ قال: اللهم لاتعذب أحداً من آل عمّار بالنّار.ويوم بدر، كان من بين القتلى أبو جهل، فقال النبي لعمّار: (قتل الله قاتل أمك) .
كذلك نقف وقفة مع عمار ابن سميّة بنت خياط:
أتى عمار رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلاً: ما وراءك؟
قال : شر يا رسول الله!ما تُركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير!
قال: كيف تجد قلبك؟ قال : مطمئناً بالإيمان قال : فإن عادوا لك فعد لهم
وقد كان آل ياسر يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة
وكان الرسول الله -صلى الله عليه وسلم يمر بهم ويدعو الله عزوجل
أن يجعل مثواهم الجنة، وأن يجزيهم خير الجزاء .
ونزل في شأنه قوله تعالى: ﴿ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (106) ﴾ [النحل]
نطق عليه الصلاة والسلام فقال
صبراً ال ياسر .. صبراً ال ياسر .. فإن موعدكم الجنة
فنزلت كلماته صلى الله عليه وسلم على قلوب المعذبين برداً وسلاماً وكان قلب سمية أكثر القلوب الثلاثة عطشاً على هذه القطرات ،تندى بها كلمات النبي صلى الله عليه وسلم ، فتخايلت لها الجنة بكل نعيمها بروحها وريحانها ،
وطابت لها نسيماً ، ينعش فؤادها .وبقي لها ذاك اللقب الزاكي (أول شهيدة في الإسلام).
ا. وداد باطرفي
منقول
كانت سمية بنت خياط أمة لأبي حذيفة بن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم،تزوجت من حليفه ياسر بن عامر بن مالك ابن كنانة بن قيس العنسي.وكان ياسر عربياً قحطانيا من بني عنس،أتى إلى مكة هو وأخويه الحارث والمالك طلباً في أخيهما الرابع عبدالله، فرجع الحارث والمالك إلى اليمن وبقي هو في مكة.
حالف ياسر أبا حذيفة ابن المغيرة بن عبدالله بن عمر بن مخزوم، وتزوج من أمته سمية وأنجب منها عماراً، فأعتقه أبو حذيفة، وظل ياسر وابنه عمار مع أبي حذيفة إلى أن مات،فلما جاء الإسلام أسلم ياسر وأخوه عبدالله وسمية وعمار.
وقفة مع حياة سمية بنت خياط بعد إسلامها:
قصة بزوغ شمس الإسلام في مكة، البلد الأمين، حيث الرسول يدع إلى عبادة الله وحده، ونبذ ما سواه، ولكن الملل من قريش لم يرضوا بتلك الدعوة، فكذبوا رسول الله وأسمعوه القبيح وآذوه.وقد لقي نفس هذا المصير من آمن به واتبعه، ومنهم تلك الأسرة الصغيرة التي نحن بصدد الكلام عنها، فقد كانت من ذاك الرعيل الطاهر، جيل السابقين.
لم يكن لتلك الأسرة من عنجهية القبلية مايحجب عنهم أذى وصلف طغاة مكة يومها. ولكن أي أذى ترهبه تلك الأسرة الطاهرة؟ أليس قد ضرب الإيمان بجذوره في قلوبهم؟.
أليسوا قد وطّنوا أنفسهم للنعيم الأكبر؟ ! لأنّى لسياط أبي جهل وزبانيته؛ أن تردّ تلك القلوب عن ذاك السبيل؟
وهنالك وفي أبطح مكة، وفي حر الظهيرة، وفي رمضائها يرى المارون ذلك المشهد العجيب.امرأة كبيرة وزوجها وابنهما؛ وفي الحر! وفي تلك الرمضاء! وقد نالتهم سياط التعذيب وتفنّن في التنكيل بهم أولئك القساة، الذين وقفوا على رؤوسهم؛ يجرعونهم تلك الكؤوس المرة من العذاب.
آل ياسر هم أفراد تلك الأسرة الصغيرة، في أفرادهم العظيمة بإيمانها وصدقها ومواقفها.
ياسر وعمار وسمية ذكراهم في ذاكرة الأيام؛ منذ ذاك اليوم ذكراهم تتوارثها الأجيال جيلاً بعد جيل، وهل هناك أحد لايعرف تلك الأسرة الطاهرة.
في تلك اللحظات الشديدة، وقفت ربة تلك الأسرة الصغيرة، شامخة الرأس، صادقة العزيمة، عزيزة الكلمة، إنّها: ابنة خياط رضي الله عنها.
إذا ذُكر الصبر ذُكرت!
وإذا ذكر صدق الإيمان ذكرت!
وإذ ذكر الثبات على الحق ذكرت!
وإذا ذكرت فضليات النساء ذكرت!
وإذا ذكر أهل المواقف الفريدة ذكرت.
وإذا ذكرت الشهادة ذكرت!
ضربت سمية بنت خياط رضي الله عنها أروع الأمثال في الصبر وصدق الإيمان، فقد حيّرت أؤلئك العتاة وكسرت جبروتهم بصدق ثباتها وقوة إيمانها.
فبلغ السيل الزبى، وقامت قيامة طاغية القوم أبوجهل، وفي العشى وبعد يوم ذاقت فيه تلك الطاهرة ألواناً من العذاب، جاء أبو جهل يسب ويشتم يرفث، لقد غاظ الطاغية ذلك الثبات الذي رآه من امرأة ضعيفة كبيرة، فلم يملك لسانه بعد أن عجزت سياطه عن ردّ تلك المرأة الصادقة عن دينها.
وها هو وقد جنّ جنونه وسلط لسانه عليها، تأتي لحظة الهزيمة الحقيقية لهذا الطاغية أمام هذه المؤمنة الصادقة، أتدري كيف كانت الهزيمة ؟ لقد كانت هزيمة الطاغية: عندما أقبل بحربته نحو امرأة ليس لها من يدفع عنها ليطعنها بحربته فيقتلها.
سبحان الله كم في هذا المشهد من عبر لو تأمّلها العاقلون!
رجل كان يزعم أنّه سيد قومه وفارسهم عند مقارعة الأبطال وهاهو يقتل امرأة برمحه.
حقاً لقد ذهب أبو جهل بعارها،وذهبت سمية بنت خياط؛ بذكرها وفخرها.
أتدري أين سقط رمح هذا الطاغية من جسد هذه المرأة الصادقة؟ أصاب فخذها حتى بلغ موضع عفتها وحيائها! فتأمل أيها اللبيب وقس بين الهمّتين من المدى الشاسع، همّة امرأة؛ كبيرة السن واهية البدن، لم تهزها السياط ،ولم تثن عزيمتها حرارة الرمضاء! ولم تجزع من رمح ذاك الرعديد.
ماتت سميّة أول شهيدة في أول الإسلام صادقة الإيمان.
ويأتي الابن المفجوع عمار ابنها إلى رسول الله يشكو المصاب وألم الفاجعة، فيقول يارسول الله؛ يشكو شدة المصاب وألم الفاجعة، فيقول يارسول الله بلغ منّا أو بلغ منها العذاب كل مبلغ، فيسليه النبي صلى الله عليه وسلم ويمسح تلك الدموع بكلمات كانت هي السلوى. قال: صبراً أبا اليقظان.
ثمّ قال: اللهم لاتعذب أحداً من آل عمّار بالنّار.ويوم بدر، كان من بين القتلى أبو جهل، فقال النبي لعمّار: (قتل الله قاتل أمك) .
كذلك نقف وقفة مع عمار ابن سميّة بنت خياط:
أتى عمار رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلاً: ما وراءك؟
قال : شر يا رسول الله!ما تُركت حتى نلت منك وذكرت آلهتهم بخير!
قال: كيف تجد قلبك؟ قال : مطمئناً بالإيمان قال : فإن عادوا لك فعد لهم
وقد كان آل ياسر يعذبون بالأبطح في رمضاء مكة
وكان الرسول الله -صلى الله عليه وسلم يمر بهم ويدعو الله عزوجل
أن يجعل مثواهم الجنة، وأن يجزيهم خير الجزاء .
ونزل في شأنه قوله تعالى: ﴿ إِلَّا مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْرًا فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللَّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (106) ﴾ [النحل]
نطق عليه الصلاة والسلام فقال
صبراً ال ياسر .. صبراً ال ياسر .. فإن موعدكم الجنة
فنزلت كلماته صلى الله عليه وسلم على قلوب المعذبين برداً وسلاماً وكان قلب سمية أكثر القلوب الثلاثة عطشاً على هذه القطرات ،تندى بها كلمات النبي صلى الله عليه وسلم ، فتخايلت لها الجنة بكل نعيمها بروحها وريحانها ،
وطابت لها نسيماً ، ينعش فؤادها .وبقي لها ذاك اللقب الزاكي (أول شهيدة في الإسلام).
ا. وداد باطرفي
منقول
ميرنا بشور- عضو عادي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 10
النقاط : 20
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
رد: سمية بنت خياط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
هبة الله سعد- عضو عادي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 31
النقاط : 33
تاريخ التسجيل : 26/04/2010
رد: سمية بنت خياط
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عواطف الغنجي- عضو عادي
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 49
النقاط : 59
تاريخ التسجيل : 22/02/2010
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى