http://alrakrak.ba7r.org


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

http://alrakrak.ba7r.org
http://alrakrak.ba7r.org
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المسات
من طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am

» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am

» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am

» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm

» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am

» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am

» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm

» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am

» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am

» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am

دخول

لقد نسيت كلمة السر

احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم

أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم


درس من الإسراء

اذهب الى الأسفل

درس من الإسراء Empty درس من الإسراء

مُساهمة من طرف حسين السيد الأحد أبريل 17, 2016 9:02 pm

[frame="9 10"]


السؤال الثامن والثلاثون
ما الذي تحتاجه الأمة الإسلامية في أيامنا هذه من إسراء رسول الله صلى الله عليه وسلم؟
 
------------
         الذي تحتاج إليه الأمة الإسلامية من إسراء رسول الله صلى الله عليه وسلم أمورٌ كثيرةً:
الأمر الأول: أن لا نقف عند الدنيا الدنية وننشغل بأمورها الفانية والشهوانية، ولتعلوا همم أفراد الأمة فيرتقون إلى المقامات الروحانية، وإلى مقامات القرب من الله عزَّ وجلَّ ، فإذا تاقت الرُّوح نُعينها على ذلك، ونقوِّى هيامها، ونزيد شوقها، ونصلح أحوالها، فتبلغنا ذلك ونتهنَّى بفضل الله وإكرام الله عزَّ وجلَّ، لأن السبب الأساسي في تخلف المسلمين هو ركونهم إلى الدنيا وعدم تطلعهم إلى الأمور الروحانية العُلوية التي رغَّب فيها الله وحبَّب فيها سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم.
وقد حدد النبى صلى الله عليه وسلم في حديثه الصحيح الذي جاء لهذه الأمة في هذا العصر، فقال صلى الله عليه وسلم: (يُوشِكُ الْأُمَمُ أَنْ تَدَاعَى عَلَيْكُمْ كَمَا تَدَاعَى الْأَكَلَةُ إِلَى قَصْعَتِهَا، فَقَالَ قَائِلٌ: وَمِنْ قِلَّةٍ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ؟ قَالَ: بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ، وَلَكِنَّكُمْ غُثَاءٌ كَغُثَاءِ السَّيْلِ، وَلَيَنْزَعَنَّ اللَّهُ مِنْ صُدُورِ عَدُوِّكُمُ الْمَهَابَةَ مِنْكُمْ، وَلَيَقْذِفَنَّ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمُ الْوَهْنَ، فَقَالَ قَائِلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا الْوَهْنُ؟ قَالَ: حُبُّ الدُّنْيَا وَكَرَاهِيَةُ الْمَوْتِ).[1]
فالبلاء الذي أصاب الأمة في مقتل في هذه الأيام سببه الأساسي حب الدنيا، والإقبال عليها، والإنشغال بها، ونسيان الموت، وأن الإنسان مسافرٌ إلى الله، وأنه له يومٌ سيحاسب فيه على كل ما جنته يداه.
فلو علَّى الإنسان همته، ورفع رتبته، ونظر بعين القلب إلى كتاب الله، وإلى أحوال حبيب الله ومصطفاه، وتابعه في ذلك، فستتغير حياته، ويكون كما قال الله: (مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ) (97النحل)، سيكونون في حياة طيبة إن شاء الله.
وأول أسباب الخلافات بين المؤمنين هو الفرقة بين المسلمين، والحروب التي لا تنقطع بين البلدان الإسلامية والفرق الإسلامية، والسبب الأساسي فيها الرغبة في السلطة والرياسة والعُلو في الأرض بغير حق، مع أنهم يزعمون أنهم يريدون أن يحققوا الخلافة الإسلامية، وأن ينشروا العدل ويقيموا العدل بين الناس!!، أين هذا العدل من هذا الذي هم فيه؟! والأمر واضح، فلو كانوا يريدون الخلافة الإسلامية لا يرفعون السلاح على مسلم، وإنما يكون السلاح على غير المسلم الذي يعتدي على المسلم، وحتى غير المسلم الذي لا يعتدي على المسلم فلا نرفع عليه السلاح: (وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا)  (61الأنفال).
الأمر الثاني: كما اجتمع سيد الأولين والآخرين بالأنبياء والمرسلين، فنحن في حاجةٍ في هذا الزمن - الذي ظهرت فيه القوى المادية الطغيانية، وارتفعت فيه جنود الإلحاد، وتريد أن تُهلك العباد، وظهرت فيه التيارات الجانحة الفاسدة التي تدعو الناس إلى الإفساد في الأرض، لتزيين الشهوات والحث على الملذات - نحتاج الآن إلى تكاتف أهل الأديان السماوية الحقَّة، فلا نُعلن عليهم الحرب بل نأخذ بأيديهم ونضع أيدينا في أيديهم حتى نكافح الإلحاد في الوجود، ونصُدَّ التيارات العدوانية للأديان الإنسانية التي ظهرت في هذا الزمان وتحرق هذا الزمان بلظاها.
لكن نحن الآن هنا في بلاد الإسلام في حرب، كمثال في مصر، يخلق بعض إخواننا المسلمين الآن حرباً على من يشاركوننا في هذا الوطن ويشتركون معنا في الدفاع عنه من الديانات الأخرى.
يقولون: لا تبدأوهم بالسلام، ولا تهنئوهم بالأعياد، ولا تشاركوهم في الأحزان، ولا كذا ولا كذا، وهل هذا يصِّح؟!، وفي مثل هذه الظروف التي نعيشها؟!، ونحن معرضين لمصيرٍ واحدٍ وأيديهم في أيدينا.
هل يوجد كتيبة خاصة بالمسيحيين في الجيش؟ لا، فمن أتى ليحارب هل يبحث عن هذا ويترك ذاك؟! وكيف يعرف هذا من ذاك؟! وهذا الكلام لو أن الحرب بالسيف فيقول: من كان فى يده صليب أضربه، ومن ليس فى يده أتركه، لكن من يضرب الآن لا يعرف هذا من ذاك!!.
يجب أن نتوحَّد للمقصد الوطني وليس لنا شأنٌ بالعبادات، فكل إنسان له دينه، لكن فى المقصد وطن واحد، فيكونون أهل ذمتنا، لهم ما لنا وعليهم ما علينا كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم، لأننا فى خندقٍ واحد وعدونا وعدوهم عدوٌّ واحد.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم
***************** 
[1] سنن أبي داود ومسند أحمد عن ثوبان رضي الله عنه.
 


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
منقول من كتاب {تجليات المعراج} لفضيلة الشيخ فوزي محمد أبوزيد
اضغط هنا لقراءة أو تحميل الكتاب مجاناً

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] HEIGHT=0[/flash1]
[/frame]

حسين السيد
عضو عادي
عضو عادي

الجنـــــــــس : ذكر
عدد المساهمات : 27
النقاط : 80
تاريخ التسجيل : 28/05/2015

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى