المواضيع الأخيرة
» عريش وديكورات تصاميم و صور مشبات وتراث بافضل العروض واحدث المساتمن طرف عمل مشب الثلاثاء فبراير 05, 2019 11:13 am
» تجهيز اجنحة معارض - ستاندات سهلة الفك والتركيب
من طرف mohamed berry الأربعاء يناير 30, 2019 10:37 am
» أفضل الطرق لتنسيق ملابس الشتاء للمحجبات
من طرف Ashraf الإثنين نوفمبر 26, 2018 9:37 am
» تعلن شركة ناب للدعاية والاعلان عن توفير ستاندات المعارض والمؤتمرات
من طرف mohamed berry الأربعاء أكتوبر 31, 2018 12:24 pm
» رول اب ستاند roll up stand
من طرف mohamed berry السبت أكتوبر 13, 2018 10:07 am
» ستاندات معارض ومؤتمرات
من طرف mohamed berry الإثنين يوليو 30, 2018 9:59 am
» فيلم الدراما Mary Magdalene 2018 مترجم
من طرف ندى صبرى الخميس يونيو 28, 2018 8:08 pm
» اهمية اتنظيف الخزان للحفاظ على صحة اطفالنا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:40 am
» خطوات ونصائح لتنظيف منزلك بالكامل سريعا
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:39 am
» الفوائد الصحية للتنظيف بالبخار
من طرف nour mousa الجمعة مايو 18, 2018 8:37 am
دخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
tatamoun | ||||
روعة الحياة | ||||
همسة مشاعر | ||||
*perle blanche* | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
همس الرقراق | ||||
انتصار | ||||
wassan | ||||
الزهور الملكية |
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 1338 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو Mero Mohamed فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 27286 مساهمة في هذا المنتدى في 4447 موضوع
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل الأعضاء الموسومين
لا يوجد مستخدم |
المواضيع الأكثر شعبية
أفضل 10 فاتحي مواضيع
روعة الحياة | ||||
tatamoun | ||||
همسة مشاعر | ||||
أميرة بكلمتي | ||||
دورات | ||||
ƒŎŨảḊ.Ḿ | ||||
*perle blanche* | ||||
wassan | ||||
ربيع سوفت | ||||
همس الرقراق |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
+4
ربيع سوفت
tatamoun
Admin
wassan
8 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
- [b]
عندما تطرح مشكلة التعليم نفسها على المجتمع، و في الفترات الحرجة، فترات الأزمة، يكون ذلك معناه أن هذا المجتمع يطرح مشكلاته المرتبطة بحاضره و مستقبله. و في سياقنا الحالي تأخذ هذه القضية أبعادا جديدة، و مظاهر شديدة التعقيد و التنوع، فنحن نعيش في عالم يسير بوتيرة سريعة، و يشهد تدفقات سياسية و اقتصادية و تكنولوجية و ثقافية غير مسبوقة.
- إن هذه السرعة المذهلة التي تميز إيقاع العالم بتطوره العلمي والتقني تفرض على المجتمعات إعادة النظر في كل أنظمتها الاقتصادية و الإعلامية و الثقافية و التربوية.
من هذا المنظور أصبحت الروابط بين الرهانات الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية جد محكمة، وغدا الزمن الذي نعيشه اليوم زمن الفعل واتخاذ المبادرة، وزمن التحولات الداخلية الكامنة في عمق شخصية الإنسان و قيمه، و دوافع أفعاله، و شبكة علاقاته بمحيطه، ومواقفه من هذا المحيط و قضاياه.
وفي ظل سياق موسوم بهذه المثيرات، تلعب الاستراتيجيات العلمية، والنماذج الاقتصادية و المقاربات التربوية المنشغلة بمشكلات وقضايا الإنسان الراهنة والمستقبلية، دورا هاما في النشاط الاجتماعي والاقتصادي والثقافي، وفي سلوك الإنسان، وفي تدبير عمليات التربية والتعليم باعتبارها مدخلا أساسيا للمستقبل.
- لقد فرض هذا السياق حتمية تجديد و تطوير منظومات التربية و التكوين، ووضعها ضمن دائرة التفكير في التحديات التي تواجهها المجتمعات انطلاقا من التربية والتعليم ومشكلات التعلم وإيجاد الحلول انطلاقا من التربية و التعليم و مشكلات التعلم و إيجاد الحلول انطلاقا من تأسيس هذا التطوير على جملة من المبادئ لعل من أبرزها، الواقعية، التنظيم، التخطيط، الفعالية، النجاعة، التدبير العقلاني للموارد المالية و البشرية، التفكير المؤسستي، العلاقات الديمقراطية، القيادة، العدالة و تكافؤ الفرص، المحاسبة، الافتحاص، المسؤولية، التشخيص، الكفايات، المردودية، التعاقد...
- التعليم إذن محرك يدفع المجتمع، و من هنا أهميته، و الألفية الثالثة تقتضي أن نزيد من سرعة محركاته، فمستقبل الديمقراطية و اقتصادنا يتأسسان على هذا المحرك، و أن نعد الأجيال الآتية لمواجهة تحديات هذا السياق علينا أن نختار أحدا من اثنين، إما أن نترك ما يأتي به المستقبل يجرفنا، أو نحاول المشاركة في تشكيل هذا المستقبل.
و في سياق هذا الاختيار تبرز أسئلة تستدعي اهتماما مركزا، و منها:
- ما نوع المؤسسة التعليمية المؤهلة لإعداد الأطفال للألفية الثالثة ؟
- ما الذي يحتاجه الأطفال ؟
- ما أنماط القيم و السلوك و الكفايات المهمة في المستقبل ؟
- كيف يستطيع المربون و المواطنون و الآباء و الأمهات... أن يسهموا في نجاح المتعلمين في المستقبل ؟
- ما نوع التدبير الملائم لإعداد و بناء مؤسسة تعليمية قائمة على الكفايات ؟
بناء على هذه الأسئلة يأتي مشروع المؤسسة ليخرج المدرسة من عزلتها عن السياق الذي توجد فيه. إن مفهومه يترجم تلك الفلسفة القائلة بأنه " عندما نريد إنجاز مشروع إصلاحي يجب أن نكون مع الناس لا فوقهم ". فيحين تترجم مظاهره الإجرائية جملة من المداخل نلخصها في النقاط الآتية:
- مدخل القيادة و بحثها عن الجودة، و هو مدخل يحيل على مجموعة من المفاهيم كالفعالية و النجاعة و العدالة...
- مدخل التدبير التشاركي و آثاره على الوضعية البشرية
- مدخل التعاقد و ما يرتبط به من ثقافة الالتزام و المحاسبة والمساءلة
- مدخل الافتحاص بنوعيه الداخلي و الخارجي و ما يفرزه من قيم كالموضوعية، و التشخيص
- مدخل التقويم باعتباره أداة لإعداد و بناء المشاريع و قيادتها و توجيه مشاريع التطوير.
- وعندما نتأمل مفهوم القيادة التشاركية المؤسسة على النتائج باعتبارها مدخلا من مداخل النهوض بالمؤسسة التعليمية. نجد أنها تشترط نجاعة على مستوى التوقعات المدروسة و الإسقاطات المعقلنة. ذلك أن غاية هذا المستوى هو بناء مشروع مرتبط بتحقيق الأهداف:
إن هذا المنطلق يمكننا مما يأتي:
- تعرف الطريق الذي يسير فيه المشروع
- تحديد القيمة المنتظرة عند إعداد المشروع
- ارتباط القيادة بالمسؤولية
و تعني القيادة المبنية على معيار النتائج الالتزام بتقديم الحساب بالنتائج التي تم تحقيقها عند نهاية العمل الذي تم اختياره كما يعني تقديم الحساب بالنتائج إعطاء المعلومات المعقلنة والموضوعية عند قيمة ما تنتجه من تربية و تعليم.
و تفرض هذه المسألة الأخيرة توضيحا منهجيا مفاده أن الأمر هنا لا يعني مجرد الاقتصار على تقديم الحصيلة. إن مؤسساتنا التعليمية على مستوى أنشطة التنظيم لازالت حبيسة اليومي (التدبير على المدى القصير)، و لازال تدبير اليومي يحظى بالأولوية، في حين نجدها بعيدة عن مشروعات التفكير و التطوير (المدى المتوسط و المدى الطويل).
أما على مستوى القيادة بالكفايات، فإن الأمر يستدعي ما يأتي:
- كفاية تحديد الأهداف
- كفاية تشخيص و تحليل الوضعيات المالية و المادية و البشرية و التربوية و صياغة الفوارق
- كفاية إعداد الاستراتيجيات
- كفاية تنفيذ الإستراتيجية
- كفاية تنظيم المشكلات حتى تصبح قابلة للمعالجة و التقويم
- كفاية قياس درجة تحقيق الأهداف و تقديم الحساب
- كفاية توظيف أدوات الإحصاء بالطريقة التي تتلاءم و الجهاز المراد قيادته.
تعكس هذه الكفايات مجتمعة توجها نحو مفهوم المؤسسة المبادرة، و المؤسسة المبادرة هي التي تتعلم من أخطائها، و تنشر نتائجها وفق تصور منظومي – نسقي ينقلها من مستوى إرادة الالتزام إلى مستوى القيادة بالنتائج[
/b].- إن هذه السرعة المذهلة التي تميز إيقاع العالم بتطوره العلمي والتقني تفرض على المجتمعات إعادة النظر في كل أنظمتها الاقتصادية و الإعلامية و الثقافية و التربوية.
من هذا المنظور أصبحت الروابط بين الرهانات الاقتصادية والاجتماعية و الثقافية جد محكمة، وغدا الزمن الذي نعيشه اليوم زمن الفعل واتخاذ المبادرة، وزمن التحولات الداخلية الكامنة في عمق شخصية الإنسان و قيمه، و دوافع أفعاله، و شبكة علاقاته بمحيطه، ومواقفه من هذا المحيط و قضاياه.
وفي ظل سياق موسوم بهذه المثيرات، تلعب الاستراتيجيات العلمية، والنماذج الاقتصادية و المقاربات التربوية المنشغلة بمشكلات وقضايا الإنسان الراهنة والمستقبلية، دورا هاما في النشاط الاجتماعي والاقتصادي والثقافي، وفي سلوك الإنسان، وفي تدبير عمليات التربية والتعليم باعتبارها مدخلا أساسيا للمستقبل.
- لقد فرض هذا السياق حتمية تجديد و تطوير منظومات التربية و التكوين، ووضعها ضمن دائرة التفكير في التحديات التي تواجهها المجتمعات انطلاقا من التربية والتعليم ومشكلات التعلم وإيجاد الحلول انطلاقا من التربية و التعليم و مشكلات التعلم و إيجاد الحلول انطلاقا من تأسيس هذا التطوير على جملة من المبادئ لعل من أبرزها، الواقعية، التنظيم، التخطيط، الفعالية، النجاعة، التدبير العقلاني للموارد المالية و البشرية، التفكير المؤسستي، العلاقات الديمقراطية، القيادة، العدالة و تكافؤ الفرص، المحاسبة، الافتحاص، المسؤولية، التشخيص، الكفايات، المردودية، التعاقد...
- التعليم إذن محرك يدفع المجتمع، و من هنا أهميته، و الألفية الثالثة تقتضي أن نزيد من سرعة محركاته، فمستقبل الديمقراطية و اقتصادنا يتأسسان على هذا المحرك، و أن نعد الأجيال الآتية لمواجهة تحديات هذا السياق علينا أن نختار أحدا من اثنين، إما أن نترك ما يأتي به المستقبل يجرفنا، أو نحاول المشاركة في تشكيل هذا المستقبل.
و في سياق هذا الاختيار تبرز أسئلة تستدعي اهتماما مركزا، و منها:
- ما نوع المؤسسة التعليمية المؤهلة لإعداد الأطفال للألفية الثالثة ؟
- ما الذي يحتاجه الأطفال ؟
- ما أنماط القيم و السلوك و الكفايات المهمة في المستقبل ؟
- كيف يستطيع المربون و المواطنون و الآباء و الأمهات... أن يسهموا في نجاح المتعلمين في المستقبل ؟
- ما نوع التدبير الملائم لإعداد و بناء مؤسسة تعليمية قائمة على الكفايات ؟
بناء على هذه الأسئلة يأتي مشروع المؤسسة ليخرج المدرسة من عزلتها عن السياق الذي توجد فيه. إن مفهومه يترجم تلك الفلسفة القائلة بأنه " عندما نريد إنجاز مشروع إصلاحي يجب أن نكون مع الناس لا فوقهم ". فيحين تترجم مظاهره الإجرائية جملة من المداخل نلخصها في النقاط الآتية:
- مدخل القيادة و بحثها عن الجودة، و هو مدخل يحيل على مجموعة من المفاهيم كالفعالية و النجاعة و العدالة...
- مدخل التدبير التشاركي و آثاره على الوضعية البشرية
- مدخل التعاقد و ما يرتبط به من ثقافة الالتزام و المحاسبة والمساءلة
- مدخل الافتحاص بنوعيه الداخلي و الخارجي و ما يفرزه من قيم كالموضوعية، و التشخيص
- مدخل التقويم باعتباره أداة لإعداد و بناء المشاريع و قيادتها و توجيه مشاريع التطوير.
- وعندما نتأمل مفهوم القيادة التشاركية المؤسسة على النتائج باعتبارها مدخلا من مداخل النهوض بالمؤسسة التعليمية. نجد أنها تشترط نجاعة على مستوى التوقعات المدروسة و الإسقاطات المعقلنة. ذلك أن غاية هذا المستوى هو بناء مشروع مرتبط بتحقيق الأهداف:
إن هذا المنطلق يمكننا مما يأتي:
- تعرف الطريق الذي يسير فيه المشروع
- تحديد القيمة المنتظرة عند إعداد المشروع
- ارتباط القيادة بالمسؤولية
و تعني القيادة المبنية على معيار النتائج الالتزام بتقديم الحساب بالنتائج التي تم تحقيقها عند نهاية العمل الذي تم اختياره كما يعني تقديم الحساب بالنتائج إعطاء المعلومات المعقلنة والموضوعية عند قيمة ما تنتجه من تربية و تعليم.
و تفرض هذه المسألة الأخيرة توضيحا منهجيا مفاده أن الأمر هنا لا يعني مجرد الاقتصار على تقديم الحصيلة. إن مؤسساتنا التعليمية على مستوى أنشطة التنظيم لازالت حبيسة اليومي (التدبير على المدى القصير)، و لازال تدبير اليومي يحظى بالأولوية، في حين نجدها بعيدة عن مشروعات التفكير و التطوير (المدى المتوسط و المدى الطويل).
أما على مستوى القيادة بالكفايات، فإن الأمر يستدعي ما يأتي:
- كفاية تحديد الأهداف
- كفاية تشخيص و تحليل الوضعيات المالية و المادية و البشرية و التربوية و صياغة الفوارق
- كفاية إعداد الاستراتيجيات
- كفاية تنفيذ الإستراتيجية
- كفاية تنظيم المشكلات حتى تصبح قابلة للمعالجة و التقويم
- كفاية قياس درجة تحقيق الأهداف و تقديم الحساب
- كفاية توظيف أدوات الإحصاء بالطريقة التي تتلاءم و الجهاز المراد قيادته.
تعكس هذه الكفايات مجتمعة توجها نحو مفهوم المؤسسة المبادرة، و المؤسسة المبادرة هي التي تتعلم من أخطائها، و تنشر نتائجها وفق تصور منظومي – نسقي ينقلها من مستوى إرادة الالتزام إلى مستوى القيادة بالنتائج[
wassan- مديرة التواصل الاداري
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 752
النقاط : 1126
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
رد: مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
موضوع قيم ومفيد اختي وسن
تستحقين عليه وقفة احترام وتقدير
شكرا لك على هذا الحضور الوازن
ودامت لك نواصي الابداع
لك معزتي
*/*فؤاد*/*
تستحقين عليه وقفة احترام وتقدير
شكرا لك على هذا الحضور الوازن
ودامت لك نواصي الابداع
لك معزتي
*/*فؤاد*/*
رد: مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
tatamoun
نبض الرقراق- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2942
النقاط : 5169
تاريخ التسجيل : 10/03/2010
رد: مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
Admin كتب:موضوع قيم ومفيد اختي وسن
تستحقين عليه وقفة احترام وتقدير
شكرا لك على هذا الحضور الوازن
ودامت لك نواصي الابداع
لك معزتي
*/*فؤاد*/*
شكرا لمرورك
أيها الأخ والصديق ..فؤاد...الذي
يسعدني دائما بردوده المميزة والمتميزة......والسخية التي تجمع بين النقد
الأدبي والأريحية....
مودتي وتقديري
أيها الأخ والصديق ..فؤاد...الذي
يسعدني دائما بردوده المميزة والمتميزة......والسخية التي تجمع بين النقد
الأدبي والأريحية....
مودتي وتقديري
wassan- مديرة التواصل الاداري
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 752
النقاط : 1126
تاريخ التسجيل : 21/02/2010
رد: مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
طرح في غايه الرووعه
بارك الله فيك حبيبتي وسن
ان شاء الله في ميزان حسناتك
تستحقىن كل التقدير
بآآنتظار جديدك دوماااا
لك محبتي
بارك الله فيك حبيبتي وسن
ان شاء الله في ميزان حسناتك
تستحقىن كل التقدير
بآآنتظار جديدك دوماااا
لك محبتي
همس الرقراق- رقراق نشـــــــيط
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 941
النقاط : 1112
تاريخ التسجيل : 07/05/2010
العمر : 34
رد: مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
همسة مشاعر- أميـــــــــــــــرة الرقراق
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 1809
النقاط : 3010
تاريخ التسجيل : 15/02/2010
نادين- مشرفة منتديات التربية والتعليم
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 742
النقاط : 800
تاريخ التسجيل : 12/03/2010
العمر : 32
رد: مشروع المؤسسة,التدبير بالنتائج
شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ ♥
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى ♥
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر
روعة الحياة- https://i.servimg.com/u/f58/15/86/41/54/2210.png
- الجنـــــــــس :
عدد المساهمات : 2166
النقاط : 3243
تاريخ التسجيل : 16/02/2010
مواضيع مماثلة
» نحن شركة المؤسسة الدولية للمقاولات والإنشاءات الرياضية ( Land use )
» نظرية النحو الوظيفي في العالم العربي.. مشروع أحمد المتوكل
» نظرية النحو الوظيفي في العالم العربي.. مشروع أحمد المتوكل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى